الصفحه ٨٢ : بحضرتها من النمال أيضا. وكانوا مقولا لهم كما في أولي العقل
، فشبّه ذلك بمخاطبة العقلاء ومناصحتهم ، وأجروا
الصفحه ١٢٠ : لَيَعْلَمُ ما تُكِنُّ
صُدُورُهُمْ وَما يُعْلِنُونَ (٧٤) وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ
إِلاَّ
الصفحه ١٦٧ :
أنت ، ثمّ تفتريه على الله. أو سحر موصوف بالافتراء كسائر أنواع السحر ،
وليس بمعجزة من عند الله
الصفحه ١٨٧ : أُجِبْتُمْ قالُوا لا عِلْمَ لَنا إِنَّكَ أَنْتَ
عَلَّامُ الْغُيُوبِ) (١) فما ظنّك بالضّلال من أممهم؟! (فَهُمْ
الصفحه ١٩٢ : أُولِي الْقُوَّةِ) خبر «إنّ» ، والجملة صلة «ما» ، وهو ثاني مفعولي «آتى».
و «تنوء» من : ناء به الحمل ، إذا
الصفحه ٢٣٠ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : (اتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ) اقرأ القرآن مرّة بعد اخرى على المكلّفين تقرّبا
الصفحه ٢٩٤ :
وعليك بالدعاء
ما دمت خاليا. وإيّاك والسير في أوّل الليل إلى آخره. وإيّاك ورفع الصوت في مسيرك
الصفحه ٣٣٥ : بـ «من» لتضمّنه معنى التجنّب ، لأنّه كان طلاقا في
الجاهليّة. وهو في أوّل الإسلام يقتضي الطلاق ، أو الحرمة
الصفحه ٤٠٤ : ، حتّى تتميّز من الأمة.
وروي : أنّ
النساء كنّ في أوّل الإسلام يبرزن في درع وخمار ، بلا فرق بين الحرّة
الصفحه ٤٥٩ : ، قال : «من قرأ سورة الملائكة دعته يوم القيامة ثلاثة
أبواب من الجنّة ، أن أدخل من أيّ الأبواب شئت
الصفحه ٤٦٠ :
رُسُلاً) وسائط بين الله تعالى وبين أنبيائه والصالحين من عباده
، يبلّغون إليهم رسالاته بالوحي والإلهام
الصفحه ٥٠٤ : ، فلا يبقى له عمل.
(وَما أَنْزَلَ
الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ) من وحي ورسالة (إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا
الصفحه ٥٦٩ :
ولمّا فهم
إسماعيل من كلام أبيه بأنّه يذبحه أنّه مأمور من عند الله (قالَ يا أَبَتِ) وقرأ ابن عامر
الصفحه ٥٨٧ : به الذكر من أصناف
المسرّة له ، وأنواع المساءة لهم. وقيل : الأوّل لعذاب الدنيا ، والثاني لعذاب
الآخرة
الصفحه ٧ :
الْمُبِينِ) الظاهر إعجازه ، وصحّة أنّه من عند الله ، على ما سبق
في أوّل البقرة.
(لَعَلَّكَ