الصفحه ٥٢٨ : أصله. وقرأ عاصم وحمزة : ننكّسه
، من التنكيس. وهو أبلغ. والنكس أشهر.
والملخّص :
إنّا نقلّبه فنخلقه على
الصفحه ٥٣٦ :
(أَنْ يَقُولَ لَهُ
كُنْ فَيَكُونُ) فهو يكون ، أي : يحدث من غير توقّف. وهو تمثيل لتأثير
قدرته في
الصفحه ٥٤٩ :
كانُوا
إِذا قِيلَ لَهُمْ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ يَسْتَكْبِرُونَ) عن قبول كلمة التوحيد ، أو على من
الصفحه ٥٦٦ : : (فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ) ـ أي : الحدّ الّذي يقدر فيه على السعي ـ قيل : مع من؟ فقيل : مع أبيه
الصفحه ١٣٣ :
ثمّ أمره أن
يحمد الله على ما خوّله من نعمة النبوّة الّتي لا توازيها نعمة ، وأن يهدّد أعداءه
بما
الصفحه ٢٣٣ : (٢) ، وإذ لا مجادلة أشدّ منه. وجوابه : أنّه آخر الدواء.
وقيل : المراد به ذوو العهد منهم.
(إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ٢٥٣ :
الأوثان من بعض البريّة.
ولا يخفى فساده
على من له أدنى مسكة ودرية ، ولكن لا حيلة لمن حاد (٢) عن الجادّة
الصفحه ٢٨٢ : الدين كلّه (حَقٌ) لا بدّ من إنجازه والوفاء به (وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ) ولا
الصفحه ٣٢٩ :
التكذيب والاستهزاء ، فأجيبوا على حسب ما عرف من غرضهم في سؤالهم ، فقيل
لهم : لا تستعجلوا به ولا
الصفحه ٣٦٥ : ءَ النَّبِيِّ
مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ
ضِعْفَيْنِ وَكانَ ذلِكَ
الصفحه ٣٧٢ : : يا رسول الله! أنا من أهلك؟ قال : «تنحّي فإنّك
إلى خير».
وبإسناده عن
أبي سعيد الخدري ، عن النبيّ
الصفحه ٤٠٦ :
(سُنَّةَ اللهِ فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) مصدر مؤكّد ، أي : سنّ الله ذلك في الأمم الماضية
الصفحه ٤١٨ : الْعَذابِ
وَالضَّلالِ الْبَعِيدِ (٨) أَفَلَمْ يَرَوْا إِلى ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما
خَلْفَهُمْ مِنَ
الصفحه ٤٨٢ :
إِلَيْكَ) اعتراض لبيان كيفيّة التوريث.
(الَّذِينَ اصْطَفَيْنا
مِنْ عِبادِنا) يعني : علماء الأمّة ، من أهل
الصفحه ٥٢٦ :
من كلّ خير. أو تفرّقوا في النار ، فإنّ لكلّ كافر بيتا ينفرد به ، لا يرى ولا
يرى.
ثمّ خصّهم
سبحانه