الصفحه ١١١ : (٥٤) أَإِنَّكُمْ
لَتَأْتُونَ الرِّجالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّساءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ
تَجْهَلُونَ
الصفحه ١٥٨ : علم أنّه سيتمّ له شرطه. قيل : كيف؟ قال : إنّه علم
سيبقى حتّى يفي».
(وَاللهُ عَلى ما
نَقُولُ) من
الصفحه ١٧٩ : ، وتدعها لنفسك؟ قال
: فما تريد يا ابن أخي؟
قال : أريد منك
كلمة واحدة ، فإنّك في آخر يوم من أيّام الدنيا
الصفحه ٢٤٥ : زادَهُمْ هُدىً) (١). وفي الحديث : «من عمل بما علم ورّثه الله علم ما لا
يعلم».
وعن بعضهم :
إنّ الّذي نرى
الصفحه ٢٨٠ :
في الأحوال المختلفة ، والتغيير من هيئة ، إلى هيئة ، وصفة إلى صفة ، مع
إمكان غيره ، أظهر دليل وأعدل
الصفحه ٢٨٩ :
فَلا
تُطِعْهُما وَصاحِبْهُما فِي الدُّنْيا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنابَ
إِلَيَّ ثُمَّ
الصفحه ٣٢٨ : . (تَأْكُلُ مِنْهُ) من الزرع (أَنْعامُهُمْ) كالتبن والورق (وَأَنْفُسُهُمْ) كالحبّ والثمر (أَفَلا يُبْصِرُونَ
الصفحه ٣٣٣ :
الإطلاق ، فقال :
(وَاتَّبِعْ ما يُوحى
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) في ترك طاعة الكافرين والمنافقين
الصفحه ٤٣٥ :
(لَيالِيَ وَأَيَّاماً) متى شئتم من ليل أو نهار (آمِنِينَ) لا يختلف إلّا من فيها باختلاف الأوقات
الصفحه ٤٤٣ : .
(وَيَقُولُونَ) من فرط جهلهم وعنادهم (مَتى هذَا الْوَعْدُ) يعنون المبشّر به والمنذر عنه. أو الموعود بقوله
الصفحه ٤٦٦ : على ذلك البلد (فَأَحْيَيْنا بِهِ الْأَرْضَ) بالمطر النازل منه. أو بالسحاب ، فإنّه سبب السبب. (بَعْدَ
الصفحه ٤٧٣ : . وهو
الله تعالى ، فإنّه هو الخبير به على الحقيقة ، دون سائر المخبرين. والمراد تحقيق
ما أخبر به من حال
الصفحه ٤٨٨ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم مرفوعا أنّه قال : «من عمّره الله ستّين سنة فقد أعذر
إليه».
وعن ابن عبّاس
الصفحه ٥٠٠ : إيّاهم لمّا كفروا
عنادا. فكأنّه قال : تركناهم مخذولين ، فصاروا مثل من جعلنا في عنقه غلّا ، ومن
بين يديه
الصفحه ٥٠٦ :
من يسمع ويبصر.
فقال الملك :
ولكما إله سوى آلهتنا؟
قالا : نعم ،
من أوجدك وآلهتك.
فقال : قوما