الصفحه ٣٨٦ : أَرْسَلْناكَ شاهِداً) على من بعثت إليهم ، بتصديقهم وتكذيبهم ، ونجاتهم
وضلالتهم ، أي : شاهدا مقبولا قولك عند
الصفحه ٤٠٢ :
بخلافها. وما ذلك إلّا محض العناد وكمال التعصّب. نعوذ بالله من الأهواء
المضلّة ، والآراء الفاسدة
الصفحه ٤٠٥ :
(رَحِيماً) بعباده ، حيث يراعي مصالحهم حتّى الجزئيّات منها.
ثمّ أوعد
سبحانه هؤلاء الفسّاق بقوله
الصفحه ٤٠٩ : قذفوه بعيب في بدنه من برص أو ادرة (١). وذلك أنّ
موسى عليهالسلام كان حييّا ستيرا يغتسل وحده ، فقالوا
الصفحه ٤٣٠ :
يعملون ، وهم ينظرون إليه ولا يصلون إليه ، إذا رجل معه في القبّة ، فقال :
من أنت؟ قال : أنا الّذي
الصفحه ٤٦٤ :
الأنبياء أسوة حسنة. ثمّ جاء بما يشتمل على الوعد والوعيد ، من رجوع الأمور إلى
حكمه ، ومجازاة المكذّب
الصفحه ٤٧٤ : متعسّر.
(وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ
الصفحه ٥٠٧ :
له موضع البصر ، فأخذا بندقتين من الطين ، فوضعاهما في حدقتيه ، فصارتا
مقلتين (١) ينظر بهما. فتعجّب
الصفحه ٥٢٤ : فرحون في النعمة. من الفكاهة. وفي تنكير «شغل»
وإبهامه تعظيم لما هم فيه من البهجة التامّة والتلذّذ الكامل
الصفحه ٥٦٥ : مراهق ، فقال : (سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ
اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) (١).
والحليم : هو
الّذي لا يعجل في
الصفحه ٥٦٧ : من الإبل ،
ففداه بمائة من الإبل ، ولذلك سنّت الدية مائة».
ولأنّ ذلك كان
بمكّة ، وكان قرنا الكبش
الصفحه ٥٧٣ :
وإسحاق لم يكن مقدّرا نبوّة نفسه وصلاحها حينما يوجد. ومن فسّر الذبيح
بإسحاق جعل المقصود من البشارة
الصفحه ٩ : قال سبحانه : (وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً) (١). فمن دخل الجنّة فهو كريم ، ومن دخل
الصفحه ٢٧ : يؤمن بها أحد ممّن بقي
في مصر من القبط. وبنو إسرائيل ـ إلّا حبيب النجّار وآسية امرأة فرعون ـ بعد ما
نجوا
الصفحه ٦٧ : .
(وَانْتَصَرُوا مِنْ
بَعْدِ ما ظُلِمُوا) بأن هجوا الكفّار الهاجين مكافحة لهجائهم المسلمين ،
وردءا (٢) وانتصارا