الصفحه ٤٤٤ : نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ) ولا بما تقدّمه من الكتب الدالّة على النعت. وقيل
الصفحه ٤٥٠ :
الشياطين صور قوم من الجنّ ، وقالوا : هذه صور الملائكة فاعبدوها. وقيل :
كانوا يدخلون في أجواف
الصفحه ٤٥٥ :
الخفيّات ، وما غاب من خلقه في الأرضين والسماوات.
(قُلْ جاءَ الْحَقُ) أي : الإسلام. وعن ابن مسعود
الصفحه ٤٦٨ :
والمعنى : من
أراد العزّة فليتعزّز بطاعة الله ، فإنّ الله تعالى يعزّه.
عن النبيّ
الصفحه ٤٨٤ : . وأمّا المقتصد فهو المتعبّد المجتهد. وأمّا السابق بالخيرات فعليّ والحسن
والحسين ، ومن قتل من آل محمّد
الصفحه ٤٩٥ : : «من قرأ سورة يس يريد بها الله عزوجل ، غفر الله له ، واعطي من الأجر كأنّما قرأ القرآن
اثنتي عشرة مرّة
الصفحه ٥١٠ : .
(قِيلَ ادْخُلِ
الْجَنَّةَ) قيل له ذلك لمّا قتلوه بشرى له بأنّه من أهل الجنّة ،
أو إكراما وإذنا في دخولها
الصفحه ٥٣٩ : : (فَالزَّاجِراتِ
زَجْراً) لأنّ التالي قد يكون بمعنى التابع ، ومنه قوله تعالى : (وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها
الصفحه ٥٥٩ :
ثمّ بيّن
إحسانه بقوله : (إِنَّهُ مِنْ
عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ) يعني : إحسانه بأنّه كان عبدا من
الصفحه ٥٦١ :
تركتم عبادته ، أو أشركتم به غيره ، أو أمنتم من عذابه. وقيل : معناه : ما
تظنّون بربّكم أنّه على أيّ
الصفحه ٥٦٢ : من
كتب عليه الموت هو سقيم وإن لم يكن به سقم في الحال.
وما روي أنّ
إبراهيم عليهالسلام كذب ثلاث
الصفحه ٥٧٧ : لُوطاً لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ إِذْ نَجَّيْناهُ) اذكر يا محمّد حين نجّيناه (وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ) من عذاب
الصفحه ٤٤ : وَأَطِيعُونِ (١٤٤) وَما
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ
(١٤٥
الصفحه ٥٨ : أهلكنا من أهل قرية ظالمة إلّا بعد ما ألزمناهم الحجّة
بإرسال المنذرين إليهم ، ليكون إهلاكهم تذكرة وعبرة
الصفحه ٥٩ : ، لا تقبل ذلك. والقرآن مشتمل على حقائق ومغيّبات لا يمكن
تلقّيها إلّا من الملائكة.
(فَلا تَدْعُ مَعَ