الصفحه ٣٠٦ : كُلٌّ يَجْرِي) كلّ من النيّرين يجري في فلكه (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) معلوم ، الشمس إلى آخر السنة ، والقمر
الصفحه ٣٢٣ : نبيّ مرسل (مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) ممّا تقرّ به عيونهم ، ومن الثواب العظيم الّذي ادّخره
الله لأولئك
الصفحه ٣٢٤ :
وقيل : المأوى
نوع من الجنان. قال الله تعالى : (وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرى عِنْدَ سِدْرَةِ
الصفحه ٣٣٢ : عليه من التقوى ، واثبت
عليه.
ولا تطع الّذين
يظهرون الكفر ويبطنونه ، والّذين يظهرون الإيمان ويبطنون
الصفحه ٣٣٤ :
حارثة بن شراحيل الكلبي ، من بني عبدودّ ، عتيق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ابن محمّد. فردّ
الصفحه ٣٣٧ : : (ادْعُوهُمْ
لِآبائِهِمْ) انسبوهم إليهم. فهذا إفراد للمقصود من أقواله الحقّة.
وقوله : (هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ
الصفحه ٣٤٧ : بناقض ما بيني وبينه ، ولم أر
منه إلّا وفاء وصدقا.
قال : ويحك!
افتح لي اكلّمك.
قال : ما أنا
بفاعل
الصفحه ٣٤٩ : : اللهمّ
احفظه من بين يديه ، ومن خلفه ، وعن يمينه ، وعن شماله ، ومن فوق رأسه ، ومن تحت
قدميه» (١).
قال
الصفحه ٣٥٧ :
قَلِيلاً) (١).
وقيل : إنّه من
تتمّة كلامهم. ومعناه : ولا يأتي أصحاب محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم حرب
الصفحه ٣٥٨ :
الْأَحْزابَ لَمْ يَذْهَبُوا) أي : لجبنهم يظنّون أنّ الأحزاب لم ينهزموا ، وقد
انهزموا ففرّوا من الخندق إلى داخل
الصفحه ٣٦٨ : ، لأنّ الذنب منهنّ أقبح
من سائر النساء ، لمكان النبيّ ، ونزول الوحي في بيوتهنّ ، فإنّ زيادة القبح تتبع
الصفحه ٣٩٥ : مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ
الصفحه ٤٠٨ :
فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ
إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً (٧٢
الصفحه ٤١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «من قرأ سورة سبأ ، لم يبق نبيّ ولا رسول إلّا
كان له يوم القيامة رفيقا ومصافحا».
وروي عن
الصفحه ٤١٥ :
كالحيوان ، والنبات ، والفلزّات ، وماء العيون (وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ) كالملائكة ، والكتب