الصفحه ٥٦ : وأصحابه ، كما قال الله تعالى : (وَإِذا يُتْلى
عَلَيْهِمْ قالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنا
الصفحه ٥٧ : كانُوا يُمَتَّعُونَ
(٢٠٧) وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ لَها مُنْذِرُونَ (٢٠٨) ذِكْرى وَما
كُنَّا
الصفحه ٦٠ : . فدنا القوم عشرة عشرة ،
فأكلوا حتّى صدروا (٤). ثمّ دعا بعقب من لبن ، فجرع منه جرعة ، ثمّ قال لهم
الصفحه ٨٤ :
(فَتَبَسَّمَ ضاحِكاً) شارعا في الضحك وآخذا فيه (مِنْ قَوْلِها) يعني : أنّه قد تجاوز حدّ التبسّم
الصفحه ٨٥ :
غَيْرَ
بَعِيدٍ فَقالَ أَحَطْتُ بِما لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ
يَقِينٍ (٢٢
الصفحه ٩٥ : عبّاس :
أنّها أهدت إليه وصفاء (١) ووصائف ، ألبستهم لباسا واحدا حتّى لا يعرف ذكر من
أنثى.
وعن مجاهد
الصفحه ١٠٩ :
به وتتيمّن. أو عملكم المكتوب عنده الّذي كان سبب نزول النقمة. ومنه قوله :
(طائِرُكُمْ مَعَكُمْ
الصفحه ١٢٤ : يجدي إسماعك (إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ
بِآياتِنا) إلّا الّذين علم الله أنّهم يؤمنون بآياته ، أي :
يصدّقون
الصفحه ١٩٩ :
فَساداً وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (٨٣) مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ
مِنْها وَمَنْ جا
الصفحه ٢٠٧ :
بسخط لما سخط منها.
وتحرير المعنى
: من كان يأمل أن يلقى الكرامة من الله والبشرى (فَإِنَّ أَجَلَ
الصفحه ٢٢٣ : لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ
كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ (٣٢) وَلَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً
الصفحه ٢٤٧ : : «من قرأ سورة الروم كان له من الأجر عشر حسنات ، بعدد
كلّ ملك سبّح لله بين السماء والأرض ، وأدرك ما ضيّع
الصفحه ٢٥١ :
يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
كانُوا أَشَدَّ
الصفحه ٢٥٦ : :
بالتسبيح.
وعن إبراهيم :
إنّ في الجنّة لأشجارا عليها أجراس من فضّة ، فإذا أراد أهل الجنّة السماع بعث
الله
الصفحه ٢٦٧ :
النَّاسَ ضُرٌّ) شدّة ، من مرض أو قحط ، أو غير ذلك (دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ) راجعين إليه من