الصفحه ١٠٣ : ،
شاكرهم وكافرهم ، عاصيهم ومطيعهم ، لا يمنعه كفرهم وعصيانهم من الإفضال عليهم ،
والإحسان إليهم.
روى
الصفحه ١١٣ :
عليهم ، وعلى ما علّمه من أحوالهم ، وعرّفه فضلهم ، فقال : (قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ) شكرا على ما أنعم
الصفحه ١٢٧ : يجيء منه إلّا أكلها
وإفسادها ، وأنّه لا يقدر أن يدّعي حفظها وإصلاحها ، لما شهر من خلاف ذلك.
والكفّار
الصفحه ١٣٦ : من طسم ، وأنّه يتلو فيها عليهم من نبأ موسى وفرعون ، فقال : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ طسم
الصفحه ١٤٨ : .
وذكر علم الهدى
قدسسره في توجيهه وجهين : «أحدهما : أنّه أراد أن تزيين قتلي
له ، وتركي لما ندبت إليه من
الصفحه ١٥٠ :
أتعرفون قاتله؟ ومن يشهد عليه؟ قالوا : لا. فأمرهم بطلبه. فبينا هم يطوفون
إذ مرّ موسى من الغد ، وأتى
الصفحه ١٥٣ : ،
كالرخال للأناثى من أولاد الضأن. والجمع الرعاء بالكسر. وقرأ أبو عمرو وابن عامر :
يصدر ، أي : ينصرف
الصفحه ١٥٥ :
عِنْدِكَ وَما أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ
الصَّالِحِينَ (٢٧) قالَ ذلِكَ
الصفحه ٢٠٠ :
ويجزي الحسنة بعشر أمثالها وبسبعمائة. وهو معنى قوله : (فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها).
(إِنَّ الَّذِي
الصفحه ٢٠١ : الوعد : (قُلْ) للمشركين : (رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ
جاءَ بِالْهُدى) وما يستحقّه من الثواب والنصر في معاده
الصفحه ٢٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «من قرأ سورة العنكبوت كان له من الأجر عشر حسنات
، بعدد كلّ المؤمنين والمنافقين».
وروى أبو
الصفحه ٢٥٩ : مشاكلة للرجال (لَآياتٍ) لدلالات واضحات (لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ) فيعلمون ما في ذلك من الحكم.
(وَمِنْ
الصفحه ٢٦١ : فيه منزّل منزلة
المصدر ، كقولهم : تسمع بالمعيدي (١) خير من أن تراه. أو صفة لمحذوف ، تقديره : آية يريكم
الصفحه ٢٦٨ : أَذَقْنَا
النَّاسَ رَحْمَةً) نعمة من صحّة وسعة (فَرِحُوا بِها) بطروا بسببها (وَإِنْ تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ
الصفحه ٢٧٧ : (لَمُحْيِ الْمَوْتى) لقادر على إحيائهم ، فإنّه إحداث لمثل ما كان في موادّ
أبدانهم من القوى الحيوانيّة ، كما