الصفحه ٤٥٢ : بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ لَكُمْ
بَيْنَ يَدَيْ عَذابٍ شَدِيدٍ (٤٦) قُلْ ما
الصفحه ٤٧٩ : بعلمه.
وعن الصادق عليهالسلام : «يعني بالعلماء من صدّق قوله فعله ، ومن لم يصدّق
قوله فعله فليس بعالم
الصفحه ٤٨١ : ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (٣٢) جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ
الصفحه ٤٨٣ : المصطفين
من العباد. ثمّ اختلف في أحوال الفرق الثلاث على قولين : أحدهما : أنّ جميعهم ناج.
ويؤيّد ذلك ما
الصفحه ٥٠٨ : . فآمن الملك وأهل مملكته.
(وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا
الصفحه ٥١٧ : أوحى إلى عمران : أنّي واهب لك ذكرا يبرئ الأكمه
والأبرص. فوهب له مريم ، ووهب لمريم عيسى. فعيسى من مريم
الصفحه ٥٣١ : من الله (وَقُرْآنٌ مُبِينٌ) وكتاب سماويّ يتلى في المعابد ، ظاهر أنّه ليس كلام
البشر ، لما فيه من
الصفحه ٥٥٠ : المخلصين من أنواع النعم ، فقال : (أُولئِكَ لَهُمْ
رِزْقٌ مَعْلُومٌ) منعوت بخصائص خلق عليها ، من طيب طعم
الصفحه ٥٨٢ :
معرفته بالعقل الصرف. مع ما فيه من الاستهزاء ، والإشعار بأنّهم لفرط جهلهم
يقطعون به ، كأنّهم قد
الصفحه ٣١ : خطيئة من يشفّعه فيه ، فأضافه إلى
نفسه ، كقوله سبحانه لنبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : (لِيَغْفِرَ لَكَ
الصفحه ٤٠ : ما عليّ إلّا إنذاركم إنذارا بيّنا بالبرهان الواضح
، الّذي يتميّز به الحقّ من الباطل ، فلا عليّ أن
الصفحه ٦١ : فيبايعني على أنّه أخي ووارثي ووزيري ووصيّي ، ويكون
منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي؟ فسكت
الصفحه ٧٧ : ءَ
مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) من غير آفة ، كبرص (فِي تِسْعِ آياتٍ) كلام مستأنف. وحرف الجرّ فيه يتعلّق بمحذوف
الصفحه ٨٠ : لكلّ ما يصوّت به على التشبيه أو التبع ، كقولهم : نطقت
الحمامة. ومنه : الناطق والصامت للحيوان والجماد
الصفحه ٩٨ : بالإدغام. (فَما آتانِيَ اللهُ) من الملك العظيم الّذي لا مزيد عليه (خَيْرٌ مِمَّا آتاكُمْ) من الدنيا