الصفحه ٥٢٢ : والتشديد. وكأنّه جوّز
الجمع بين الساكنين إذا كان الثاني مدغما. وقرأ حمزة : يخصمون ، من : خصمه إذا
جادله
الصفحه ٥٢٥ : » حال من المعطوف ـ وهو :
أزواجهم ـ والمعطوف عليه ، وهو ضمير «هم».
(لَهُمْ فِيها فاكِهَةٌ
وَلَهُمْ ما
الصفحه ٥٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «من قرأ سورة الصافّات أعطي من الأجر عشر حسنات ،
بعدد كلّ جنّي وشيطان ، وتباعدت عنه مردة
الصفحه ٥٧٠ : به الوصف ، من
استبشارهما وشكرهما لله على ما أنعم عليهما من دفع البلاء بعد حلوله ، والتوفيق
بما لم
الصفحه ٥٧١ : يفدي
به الله نبيّا ابن نبيّ ، وأيّ نبيّ! من نسله سيّد المرسلين صلىاللهعليهوآلهوسلم. ولأنّه من عند
الصفحه ١٣ : العالمين. فقال : ائذن له لعلّنا نضحك منه.
فأذنا ، فدخلا
فأدّيا إليه الرسالة. فعرف موسى.
(قالَ) أي
الصفحه ٣٤ :
من رحمته.
ثمّ أتبع ذلك
أن دعاه بدعوات المخلصين ، وابتهل إليه ابتهال الأوّابين. ثمّ وصله بذكر يوم
الصفحه ٤٦ : .
ومنه قولهم : لك
عليّ إمرة مطاعة ، وقوله تعالى : (وَأَطِيعُوا أَمْرِي) (١).
وحقيقة المعنى
: أطيعوني
الصفحه ٦٦ :
(وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ) على أباطيلهم ، وأكاذيبهم ، وفضول كلامهم ، وما هم عليه
من الهجا
الصفحه ٧٤ :
قَبَسٍ) أي : شعلة نار مقبوسة ، فإنّ الشهاب شعلة نور كالعمود
من النار ، وكلّ نور يمتدّ مثل العمود
الصفحه ٩٢ :
(سَنَنْظُرُ) سنتعرّف ، من النظر بمعنى التأمّل (أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكاذِبِينَ) أي : أم
الصفحه ٩٤ : (وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ) مفوّض إليك في القتال وتركه (فَانْظُرِي ما ذا تَأْمُرِينَ) أي : ما الّذي تأمريننا به من
الصفحه ١١٧ : غيره يقدر على شيء من ذلك (إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) في إشراككم ، فإنّ كمال القدرة من لوازم الألوهيّة
الصفحه ١٢٢ :
(وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ) أي : خافية فيهما. وهما من الصفات الغالبة ، والتا
الصفحه ١٢٥ : ، وإنّ لها
للحية. وفي هذا إشارة إلى أنّها من الإنس.
وعن وهب أنّه
قال : وجهها وجه رجل ، وسائر خلقها خلق