الصفحه ٢٠٦ : يضمنّ
«حسب» معنى قدّر ، و «أم» منقطعة. ومعنى الإضراب فيها : أنّ هذا الحسبان أبطل من
الحسبان الأوّل
الصفحه ٣٠٨ : النظم إلى الجملة الاسميّة الّتي هي آكد من
الفعليّة ، للدلالة على أنّ المولود أولى بأن لا يجزي ، ولقطع
الصفحه ٤٣٨ : قُلُوبِهِمْ قالُوا ما ذا قالَ رَبُّكُمْ قالُوا الْحَقَّ وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٢٣) قُلْ مَنْ
الصفحه ٢٨ : ، لكن أطالوا الجواب بشرح
أحوالهم معه ، إظهارا لما في نفوسهم من الابتهاج والافتخار. وإنّما قالوا : نظلّ
الصفحه ١٠٦ : قالت : ما وجد ابن داود عذابا يقتلني به إلّا الغرق ، وأنفت أن
تجبن فلا تدخل ، ولم يكن من عادتهم لبس
الصفحه ٣٧٩ : ، فإنّه حسن ، بل على الإخفاء مخافة ما قاله الناس ، وإظهار ما ينافي
إضماره ، فإنّ الأولى في أمثال ذلك أن
الصفحه ٤١٤ : الآخرة أيضا كذلك. وليس هذا من عطف المقيّد
على المطلق ، لأنّ وصف ذاته بعد الحمد الأوّل بما يدلّ على أنّه
الصفحه ٤٤٧ : نَحْنُ
أَكْثَرُ أَمْوالاً وَأَوْلاداً) فنحن أولى بما تدعونه إن أمكن (وَما نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ) لأنّه
الصفحه ٤٥٦ :
رسوله أن يسنده إلى نفسه ، لأنّ الرسول إذا دخل تحته ، مع جلالة محلّه وسداد
طريقته ، كان غيره أولى به
الصفحه ٥٥٢ :
بالريش من الريح والغبار ـ في الصفاء والبياض المخلوط بأدنى صفرة ، فإنّه
أحسن ألوان الأبدان
الصفحه ٥٧٥ : . وعن وهب
: أنّه ذو الكفل. والأوّل أشهر.
وقيل : إنّ
إلياس استخلف اليسع ابن عمّه على بني إسرائيل
الصفحه ٥٨٤ :
(إِلَّا مَنْ هُوَ صالِ
الْجَحِيمِ) إلّا من سبق في علمه أنّه يصلى الجحيم لا محالة ، أي :
ضالّ
الصفحه ٢٠ : ) لموسى وأخيه.
(قالَ نَعَمْ) لكم على ذلك الأجر الجزيل (وَإِنَّكُمْ إِذاً) مع ما لكم من الأجر (لَمِنَ
الصفحه ٤١ : ءٌ
عَلَيْنا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْواعِظِينَ (١٣٦) إِنْ هذا إِلاَّ
خُلُقُ الْأَوَّلِينَ (١٣٧
الصفحه ١١٩ : وابن
عامر وحمزة والكسائي وحفص : بل ادّراك ، بمعنى : تتابع حتّى استحكم ، أو تتابع
حتّى انقطع ، من