الصفحه ٤٧ : خروج الناقة من الصخرة ، كما اقترحوا المعجزة تدلّ
على صدقة (هذِهِ ناقَةٌ لَها
شِرْبٌ) نصيب من الما
الصفحه ٧١ : المحاسبة.
ثمّ وصف من
خالفهم ، فقال : (إِنَّ الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ
الصفحه ٩٠ : ألهمه الله ذلك ، كما ألهمه وغيره من الطيور وسائر الحيوان
المعارف اللطيفة الّتي لا يكاد العقلاء الرجاح
الصفحه ١٢٩ : .
ومثله قوله
تعالى : (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ
فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٥٩ : البيت فخذ عصا من تلك العصيّ. فأخذ
عصا هبط بها آدم عليهالسلام من الجنّة ، ولم يزل الأنبياء يتوارثونها
الصفحه ١٦٥ :
بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ (٣٦) وَقالَ مُوسى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَنْ جاءَ
بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ
الصفحه ١٨٥ : عليّ عليهالسلام وأبي جهل. وقيل : في عمّار بن ياسر والوليد بن المغيرة.
والأولى أن يكون عامّا فيمن كان
الصفحه ١٩٦ :
الأرجوان (١) ، وعليها سرج من ذهب ، ومعه أربعة آلاف على زيّه. وقيل
: عليهم وعلى خيولهم الديباج
الصفحه ٢٨٧ : الصَّالِحاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ) أي : لهم نعيم الجنّات ، فعكس للمبالغة.
(خالِدِينَ فِيها) حال من
الصفحه ٣٧٦ : .
واعلم أنّ
الفرق بين عطف الإناث على الذكور ، وعطف الزوجين على الزوجين : أنّ الأوّل نحو
قوله : (ثَيِّباتٍ
الصفحه ٣٨٤ : :
أمّا «بكرة» فصلاة الفجر ، وأمّا «أصيلا» فصلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء.
وسمّي تسبيحا لما فيه من
الصفحه ٤٠٠ : ، وقائد الخير ، ورسول الرحمة. اللهمّ ابعثه مقاما محمودا
يغبط به الأوّلون والآخرون. اللهمّ صلّ على محمّد
الصفحه ٥٠٣ : ، والثالث
سلوم. والأوّل قول الأكثر.
(فَقالُوا إِنَّا
إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ) من عند عيسى ، لندعوكم إلى
الصفحه ٥٧٤ :
مُوسى
وَهارُونَ)
أنعمنا عليهما
بالنبوّة وغيرها من المنافع الدينيّة والدنيويّة (وَنَجَّيْناهُما
الصفحه ١٥ : من «نعمة». أو الجرّ بإضمار الباء. أو
النصب بحذفها.
وقيل : «تلك»
إشارة إلى خصلة شنعاء مبهمة ، و «أن