الصفحه ٣١ : لعظمته وجلاله ، ولأنهن أمهات المؤمنين ، والمرء
لا يتزوج أمه.
ثم بين السبب
فيما تقدم بقوله :
(إِنَّ
الصفحه ٤١ :
للمستعجلين المستهزئين ، وتبكيت للمتعنتين والممتحنين.
ثم بين حال
السائلين عنها ، المنكرين لها ، بقوله
الصفحه ٤٦ : عزيز شاقّ على النفوس ، ثم بيان أن ما يصدر منهم من الطاعة أو يكون
منهم من إباء بعدم القبول والالتزام
الصفحه ٤٧ : رجعوا إليه وأنابوا ، لتلافيهم ما فرط منهم من الجهل وعدم
التبصر فى العواقب وتداركهم ذلك بالتوبة.
ثم علل
الصفحه ٥٨ :
يُبْعَثُوا ، قُلْ بَلى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِما
عَمِلْتُمْ وَذلِكَ عَلَى اللهِ
الصفحه ٧٣ :
بعد أن حكى
سبحانه ما أوتوا من النعم في مساكنهم ، ثم كفرانهم بها ، وما جوزوا به من الخراب
والدمار ـ قص
الصفحه ٧٤ :
ثم ذكر أنهم
بطروا وملّوا تلك النعم وآثروا الذي هو أدنى على الذي هو خير كما فعل بنوا إسرائيل
فطلبوا
الصفحه ٨٧ :
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها لِيَمْكُرُوا فِيها» ثم ذكر حجتهم بأنهم لا حاجة لهم إلى الإيمان
الصفحه ٨٩ : المطيع ، ولو كان التضييق دليل الإهانة لا ختص به العاصي ، ومن
ثم جاء قوله صلّى الله عليه وسلم «لو كانت
الصفحه ٩٦ : المثلاث نكالا لهم على تكذيبهم رسلهم ـ لعبرة لهم لو كانوا
يعقلون.
ثم أطال لهم
الحبل ومدّ لهم الباع
الصفحه ١٠٢ : وإما مجنون.
(٤) النعم التي
آتاها سبحانه داود وسليمان عليهما السلام.
(٥) ما كان
لسبأ من النعم ثم
الصفحه ١٠٩ : العذاب الشديد
، وأن حزب الله له المغفرة والأجر الكبير ، ثم بين أن الضلال والهداية بيد الله
بحسب ما يعلم
الصفحه ١١٩ :
لا تجزى نفس عن نفس شيئا ، ولا تستطيع دفع ضر عنها ولو كانت ذات قرابة منها
، ثم أرشد إلى أن البشارة
الصفحه ١٢٤ :
ثم بين فضله
سبحانه على عباده ورحمته بهم وأنه لم يتركهم دون أن يبين لهم طريق الهدى والضلال
فقال
الصفحه ١٢٧ : ثم تلا الآية.
وعن عائشة قالت
: «صنع رسول الله صلّى الله عليه وسلم شيئا فرخّص فيه ، فتنزه عنه قوم