الصفحه ٩٣ : فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (٤٥)
قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَفُرادى ثُمَّ
الصفحه ٩٩ : إِنْ ضَلَلْتُ
فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي
إِنَّهُ
الصفحه ١٣ :
محو ذلك بالإسلام حتى لا يعرف إلا النسب الصريح ومن ثم قال فى أول السورة «وما
جعل أدعياء كم أبناءكم
الصفحه ٦١ :
به نفسه من اجتراح المعاصي وفاسد المعتقدات ـ أردف ذلك ذكر مقال للكافرين
ذكروه تهكما واستهزاء ، ثم
الصفحه ٩١ :
(وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ
جَمِيعاً ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كانُوا
الصفحه ٩٤ : إليهم الرسل كذبوهم فأخذوا أخذ
عزيز مقتدر ، ثم أنذرهم سوء عاقبة ما هم فيه وأوصاهم بأن يشمّروا عن ساعد
الصفحه ١٥ : وتقرير شرعه.
ثم زاد الأمر
بيانا بقوله :
(فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ
مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا
الصفحه ٨١ : التصريح وأوصل بالمجادل إلى الغرض مع قلة شغب الخصم
وفلّ شوكته بالهوينى.
ثم زاد في
إنصافهم في المخاصمة
الصفحه ٨٢ : بِآياتِنا وَلِقاءِ الْآخِرَةِ فَأُولئِكَ فِي الْعَذابِ
مُحْضَرُونَ)».
ثم استفسر عن
شبهتهم بعد إلزامهم
الصفحه ٨٥ : الرسول صلّى الله عليه وسلم فأخبروهم أنهم يجدون صفته
في كتبهم فأغضبهم ذلك وقالوا ما قالوا : ثم ذكر ما يكون
الصفحه ١١٠ :
ثم أتى بما هو
كالنتيجة لما سلف فقال :
(فَلا تَذْهَبْ
نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ) أي فلا تأسف
الصفحه ١١٢ :
أطوارها ، فقد كانت ترابا ثم نطفة ثم وضعت في الأرحام إلى أن صارت بشرا
سويا ، ومنها ما يمد في عمرها
الصفحه ١١٣ : ينكشف عن قريب ، ويجازون عليه أشد الخزي والهوان.
ثم ذكر دليلا
على صحة البعث بما يرى في الأنفس فقال
الصفحه ١٢٣ : وضلاله في الدنيا والآخرة حتى يفضى به ذلك إلى حرور وسموم
، وحميم وظل من يحموم ، لا بارد ولا كريم.
ثم بين
الصفحه ٥ : النساء ، تم نهاهن عن رخامة الصوت ولين الكلام إذا هن استقبلن أحدا حتى
لا يطمع فيهن من فى قلبه نفاق ، ثم