الصفحه ٣٩٤ : الله
أحد )
إحدى عشرة مرة حفظ في داره وفي دويرات حوله.
( في الاستشفاء
بآيات التهليل من القرآن
الصفحه ٤٠٦ : الشاكرين
).
( لضيق القلب )
يقرأ سبعة عشر يوما : ( ألم نشرح لك صدرك
) إلى آخرها ،
كل يوم مرتين : مرة
الصفحه ٧٧ : ساهيا يعبث بها كتب الله له عشرين حسنة.
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في وصيته لعلي : يا علي عليك
الصفحه ٢٦٦ :
عزوجل قسم الحياة
عشرة أقسام ، فجعل للنساء تسعة وللرجال واحدة ولولا ذلك لتساقطن تحت ذكوركم كما
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنا أتجشأ
فقال : يا أبا جحيفة أخفض جشاءك ، فإن أكثر الناس شبعا في الدنيا أطولهم جوعا يوم
القيامة
الصفحه ٢٩٤ : ثلاثا وسبعين كربة وأجاره من الغم والهم في
الدنيا [ والاخرة ] ونفس عنه كربة العظيم (
يوم يعض
الظالم على
الصفحه ٢٥٢ : الحاجب : جعلت فداك الدعاء الذي قلت لي
علمني؟ فقال : نعم تقول في كل يوم إذا أصبحت وإذا أمسيت « سبحان الله
الصفحه ٣٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : لقنوا موتاكم لا إله إلا الله فإنها
تهدم الذنوب ، فقالوا : يا رسول الله فمن قالها في صحته [ فمه
الصفحه ٤٦ : .
في شجاعته صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن علي عليهالسلام
قال : لقد رأيتني يوم بدر ونحن نلوذ (١)
بالنبي
الصفحه ٢٣٣ :
مثلك ، فلا تنظر في
ذلك يرحمك الله ، فإن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : إذا جاءكم من ترضون
الصفحه ١٠٦ :
الباب
الخامس
في الخضاب والزينة والخاتم وما يتعلق بها ، وهو ستة فصول :
الفصل الاول
في الترغيب
الصفحه ٣٣٢ : اليسرى في الخروج من
المسجد وقل : « اللهم صل على محمد وآل محمد وافتح لنا باب فضلك ورحمتك يا أرحم
الراحمين
الصفحه ٤٤٧ :
الباب
الثاني عشر
(
في نوادر الكتاب ، خمسة فصول )
الفصل الاول
(
في ذكر الحقوق لزين العابدين
الصفحه ٤٥٦ : ومات مصرا عليه فتح الله له في قبره
ثلاثمائة باب تخرج منه حيات وعقارب وثعبان النار يعذب بها إلى يوم
الصفحه ٩٢ :
الباب
الرابع
في تقليم الاظفار وأخذ الشارب وتدوير اللحية
وتسريح الرأس
والترجيل والنظر في المرآة