الصفحه ١٧١ : حار ولا برد
ولا تشربن شربة ولا جرعة إلا وأنت تقول قبل أن تأكله وقبل أن تشربه : « اللهم إني أسألك
في
الصفحه ١٨٩ :
( في لحم القبج
)
عن أبي الحسن الاول عليهالسلام قال : أطعموا المحموم لحم القبج ، فإنه
يقوي
الصفحه ٢٢٧ : أتزوج ، فقال : انظر أين تضع نفسك ومن تشركه في
مالك وتطلعه على دينك وسرك وأمانتك ، فإن كنت لابد فاعلا
الصفحه ٢٣٥ : الفروج. والسنة المحمدية في الصداق خمسمائة درهم ومن زاد على السنة رد إلى
السنة ، فإن أعطاها من الخمسمائة
الصفحه ٢٣٦ : سلمان رضي الله عنه أن
يقودها والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يسوقها ، فبيناهم في بعض الطريق إذ سمع النبي
الصفحه ٢٤٦ :
وقالت خولة (١) لرسول الله صلىاللهعليهوآله : إني أتعطر لزوجي كأني عروس أزف إليه
، فآتيه في
الصفحه ٢٥٩ : ، ينسين الخير ويحفظن الشر ، يتهافتن بالبهتان ويتمادين في الطغيان ويتصدين
للشيطان ، فبروهن على كل حال
الصفحه ٢٨٨ : على الطريق ، فقال عليهالسلام
: يا أبا عبيدة هذا بعيرك فإذا هو بعيري.
( في الدعاء
عند نزول المنزل
الصفحه ٢٩٠ : الواحد منهم من سفره فلقي أخاه عانقه.
الفصل السابع
(
في حسن القيام على الدواب وحقها على صاحبها
الصفحه ٣١٥ :
فإني قد أطعتك في
أحب الاشياء إليك وهو الايمان بك منا علي لا منا مني عليك وتركت معصيتك في أبغض
الصفحه ٣٢٨ : عليهالسلام ، سبحان من لا يزداد على كثرة العطاء
إلا كرما وجودا ، سبحان من هو هكذا ولا هكذا غيره.
( في فضل
الصفحه ٤١١ : قوله ـ وألقت ما
فيها وتخلت ) مرة واحدة ، [ ( وإذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في
بطني محررا فتقبل
الصفحه ٤٣٠ : ء ولا البزاق ، فأتاه به فعقد عليه ثم أدناه من فيه فعقد من جانب اربع
عقد ، يقرأ على كل عقدة فاتحة الكتاب
الصفحه ٤٥٠ :
شكرك للمحسن إليك.
وأما حق إمامك في الصلاة : فأن تعلم أنه
يقلد السفارة فيما بينك وبين ربك عز وجل
الصفحه ٤٥٤ : بمئزر.
ونهى عن المحادثة التي تدعو إلى غير
الله عزوجل.
ونهى عن تصفيق الوجه.
ونهى عن الشرب في