الصفحه ٢٢٢ : الشفاء في ألبانها.
عن يحيى بن عبد الله قال : تغذيت مع أبي
عبد الله عليهالسلام فاتي
بسكرجات (٢)
فأشار
الصفحه ٢٣٤ :
ويستحب أن يخطب بخطبة الرضا عليهالسلام تبركا بها ، لانها جامعة في معناها وهي
: الحمد لله الذي حمد
الصفحه ٢٦٥ : نوادر الحكمة ، عن علي عليهالسلام قال : لا تغالوا في مهور النساء فيكون
عداوة.
عن ابن أبي يعفور
الصفحه ٢٧٩ : في سفرك من لا يرى لك من
الفضل عليه كما ترى له عليك.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من
الصفحه ٣٢٣ :
بها عن رحمة من سواك
بالقدرة التي بها أحييت جميع ما في البلاد وبها تنشر ميت العباد ولا تهلكني غما
الصفحه ٣٢٦ : معصيتك واجعلني من زوارك وعمار مساجدك وممن يناجيك بالليل
والنهار ومن الذين هم في صلاتهم خاشعون وادحر عني
الصفحه ٣٤٥ : وأتخوف أن آتيه فيها فأزل ، فبكى زكريا عليهالسلام حتى غشي عليه.
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : بكا
الصفحه ٣٩١ :
قال أمير المؤمنين عليهالسلام : من أوصى ولم يحف ولم يضار كان كمن
تصدق به في حياته. وقال : ما أبالي
الصفحه ٤٣٢ :
فخالطه في قلنسوته
فكتب ذلك عنه وهو : (
بسم الله الرحمن الرحيم لا
إله إلا الملك الحق المبين ) ، شهد
الصفحه ٤٣٥ : الله سبحانه يقول في كتابه : (
وأنزلنا من
السماء ماء مباركا ) ، وقال : يخرج من بطونها شراب مختلف
ألوانه
الصفحه ٤٣٦ :
( للمغص والنفخ
في البطن )
( باسم الله الذي اتخذ إبراهيم خليلا
وكلم موسى تكليما وبعث بالحق محمد
الصفحه ٤٧٧ : المرأة لزوجها ويتبرجون
تبرج النساء ، وزيهم مثل زي الملوك الجبابرة ، هم منافقو هذه الامة في آخر الزمان
الصفحه ٥٠ :
في بكائه صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن أنس بن مالك قال : رأيت إبراهيم بن
رسول الله
الصفحه ١١٢ : الاعور قال : قلت لابي عبد الله عليهالسلام : ما تقول في الخضاب؟
ـ خضاب اللحية والرأس ـ ، فقال : من
الصفحه ١٣١ :
الفصل الثاني
( في طي الثوب
وتنظيفه )
عن إسحاق بن عمار ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : أدنى