الصفحه ٤١٠ : )
يقرأ على كفه : ( إذا جاء نصر الله
) ثلاث مرات ،
ثم يقرأ : ( إن الذين قالوا ربنا
الله ثم استقاموا تتنزل
الصفحه ٤١١ : اللوى إن شاء الله.
( ومثله )
عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : يقرأ عليه : ( إذا السماء انشقت
ـ إلى
الصفحه ٤٣٩ :
تشكو من الجراح أو
غيره وتقول : ( باسم الله أرقيك من الحد والخدر ومن أثر العود ومن الحجر الملبود
الصفحه ٤٧٠ :
الناس حج البيت من
استطاع إليه سبيلا ، ومن كفر فإن الله غني عن العالمين.
يا علي : من سوف بالحج
الصفحه ٤٦ :
و برواية اخرى عن أمير المؤمنين عليهالسلام إنه كان إذا وصف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول
الصفحه ٤٧ :
فقال : ما رأينا من
شيء وإن وجدناه لبحرا.
وبرواية أخرى عن أنس قال : كان رسول
الله
الصفحه ٦٠ : ء الذي حلب عليه اللبن
ويشرب السويق
وكان أحب الاشربة إليه الحلو. وفي رواية
: أحب الشراب إلى رسول الله
الصفحه ٨٢ : الحمام فلا بأس ، وإن لم يغسلهما فلا بأس.
وخرج الحسن بن علي عليهالسلام من الحمام فقال له رجل : طاب
الصفحه ١٠٦ : في الخضاب وفضله
من كتاب من لا يحضره الفقيه ، قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إختضبوا
بالحنا
الصفحه ١١٢ : قال : سألت
أبا عبد الله عليهالسلام
أخضب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
قال : نعم ، فقلت : خضب علي
الصفحه ١٣٧ : التبختر في الثياب )
عن عبد الله بن هلال قال : أمرني أبو
عبد الله عليهالسلام أن أشتري له
إزارا ، فقلت
الصفحه ١٤٦ :
( في تشبه الرجال بالنساء )
عن سماعة بن مهران ، عن أبي عبد الله أو
أبي الحسن عليهماالسلام ، سئل
الصفحه ١٤٩ :
عن يزيد بن خليفة قال : رآنى أبو عبد
الله عليهالسلام أطوف حول
الكعبة وعلي برطلة ، فقال عليهالسلام
الصفحه ١٥٩ :
عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : ليس من بيت نبي إلا وفيه حمام ،
لان سفهاء الجن يعبثون بصبيان
الصفحه ١٧٣ :
عليهاالسلام.
ثم أتي بالسكباج (١)
، فقال : كلوا بسم الله الرحمن الرحيم ، فإن هذا طعام كان يعجب