الصفحه ٣٨٥ : : أما إنه ليس من عرق يضرب ولا
نكبة ولا صداع ولا مرض إلا بذنب ، وذلك قوله عزوجل في كتابه : ( وما أصابكم
الصفحه ٣٩٠ : ء والمعدة بيت الداء عود بدنا ما تعود.
( في الوصية )
من كتاب روضة الواعظين قال رسول الله
الصفحه ٣٩١ : )
روي عن العالم عليهالسلام أنه قال : من نالته علة فليقرأ عليها
أم الكتاب ـ سبع مرات ـ فإن سكنت وإلا
الصفحه ٣٩٣ : أحدكم صداع أو غير ذلك فبسط يديه وقرأ فاتحة الكتاب و قل هو الله أحد
والمعوذتين ومسح بهما وجهه
الصفحه ٣٩٧ : ، ( قلنا يا نار كوني بردا
وسلاما على إبراهيم ) ، كذلك صاحب كتابي هذا برحمتك يا أرحم
الراحمين ، بسم الله
الصفحه ٤٠١ :
الموضع الذي يصدعك واقرأ : آية الكرسي وفاتحة الكتاب ، وقل : الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله والله أكبر
الصفحه ٤٠٢ : فاتحة الكتاب والمعوذتين ثم يمسح يده
على وجهه ، فيذهب عنه ما كان يجده.
( مثله )
عمرو بن إبراهيم قال
الصفحه ٤٠٣ :
الاذن.
( لوجع الضرس )
اقرأ فاتحة الكتاب ـ ثلاث مرات ـ و ( قل هو الله أحد
) ـ ثلاث مرات
ـ ثم قل
الصفحه ٤٠٤ : عليم.
( لعقده )
يأخذ مسمارا ويقرأ عليه ثلاث مرات فاتحة
الكتاب والمعوذتين ، ثم يقرأ : قال من يحيي
الصفحه ٤٠٦ :
أصاب من مصيبة في الارض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على
الله يسير )
، ( هذان خصمان
الصفحه ٤٠٧ : (١). ويقرأ
فاتحة الكتاب سبع مرات ، فإنه جيد مجرب.
( اخرى )
(
لئن
أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين
الصفحه ٤٠٨ :
ويكتب فيه بمداد هذه الاية وفاتحة الكتاب و (
قل هو الله
أحد )
ثلاث مرات والمعوذتين وآية الكرسي كما أنزلت
الصفحه ٤١٠ :
التي لا يمتنع منها شيء من شر هذا الوجع ومن شر ما فيه ومن شر ما أجد منه ) ، يكتب
هذا الكتاب في لوح أو
الصفحه ٤١٢ : يشاء
ويثبت وعنده أم الكتاب ، الحمد لله فاطر
السموات والارض جاعل الملائكة رسلا أولي أجنحة مثنى وثلاث
الصفحه ٤١٨ : الذي نزل
به الروح الامين وهو عندك في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم أن تشفيني بشفائك وتداويني
بدوائك