الصفحه ٤٤٢ : والزبير وعمارا فنزحوا ماء تلك البئر
ثم رفعوا الصخرة وأخرجوا الجف فإذا فيه مشاطة رأسه وأسنان من مشطه وإذا
الصفحه ٤٥٧ : صلىاللهعليهوآله : من لبس ثوبا فاختال فيه خسف الله به
من شفير جهنم وكان قرين قارون لانه أول من اختال فخسف الله به
الصفحه ٤٦٣ : بين القبور ، والتطلع في
الدور ، والنظر إلى فرج النساء ، لانه يورث العمى. وكره الكلام عند الجماع ، لانه
الصفحه ٢٠١ : الجوف ويذهب بالحمى. وفي الحديث : أن
التفاح يورث النسيان وذلك لانه يولد في المعدة لزوجة.
عن موسى بن
الصفحه ٤٧٩ : بعبادة ربه أحدا
).
يا ابن مسعود : فليكن جلساؤك الابرار
وإخوانك الاتقياء والزهاد ، لان الله تعالى قال
الصفحه ٤٧٤ : الحكمة. وإقامة
الشهادة ومعاونة أهل الحق [ على المسئ ] والعفو عمن ظلم.
يا ابن مسعود : إذا ابتلوا صبروا
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام
إذا أراد أحدكم أن يتزوج فليسأل عن شعرها كما يسأل عن وجهها ، فان الشعر أحد
الجمالين.
وقال
الصفحه ٣٤٧ : ،
فإنه إذا كان عاقلا انتفعت بمشورته ، وإذا كان حرا متدينا أجهد نفسه في النصيحة ،
وإذا كان صديقا مواخيا
الصفحه ٣٦٦ : علي بن الحسين عليهماالسلام كان إذا حزنه أمر لبس أنظف ثيابه وأسبغ
الوضوء وصعد أعلى سطحه فصلى أربع
الصفحه ٤١ : يذم ذواقا
ولا يمدحه ولا تغضبه الدنيا وما كان لها إذا تعوطي الحق لم يعرفه أحد ولم يقم
لغضبه شيء حتى
الصفحه ٨٠ :
من كتاب من لا يحضره الفقيه عن محمد بن
حمران قال : قال الصادق عليهالسلام
: إذا دخلت الحمام فقل في
الصفحه ٢٧١ : ؟ فقال : افتتح سفرك
بالصدقة واخرج إذا بدا لك. واقرأ آية الكرسي واحتجم إذا بدا لك.
عن إبن أبي عمير
الصفحه ٤٦٦ : والصيام. وللمتكلف ثلاث علامات : يتملق إذا حضر ، ويغتاب إذا غاب ، ويشمت
بالمصيبة. وللظالم ثلاث علامات
الصفحه ٥٤ : عن مكانه.
روي عن أبي عبد الله من كتاب المحاسن
قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذا دخل
الصفحه ٢٥١ : كان بعد ذلك
فالتجارب.
عن الباقر عليهالسلام
قال : يفرق بين الغلمان والنساء في المضاجع إذا بلغوا عشر