الصفحه ١٦٩ : منها سنة وأربع منها تأديب ، فأما الفرض فالمعرفة والرضا والتسمية والشكر.
وأما السنة فالوضوء قبل الطعام
الصفحه ١٧٨ : كثر عليه
الماء.
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لا تشبعوا فيطفأ نور المعرفة من قلوبكم. ومن بات يصلي
الصفحه ٢٥٦ : صلىاللهعليهوآله
وشكرا لرزق الله وعصمة بأمر الله ومعرفة بفضله علينا أهل البيت ، فإن كان ذكرا فقل
: اللهم أنت وهبت
الصفحه ٤٥١ : : أنه إن أعطى فاقبل منه
الشكر والمعرفة بفضله وإن منع فاقبل عذره.
وحق من سرك بشيء لله تعالى : أن تحمد
الصفحه ٤٦٣ :
فريضة وأربع منها
سنة وأربع منها أدب ، فأما الفريضة فالمعرفة بما يأكل والتسمية والشكر والرضا.
وأما
الصفحه ٣١٠ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم )
روي أنه من دعا به عقيب كل صلاة مكتوبة
حفظ في نفسه وداره وماله وولده
الصفحه ٤٣٧ : الله أحد هو الواحد القهار ، (
اليوم تجزي
كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب
) ، ( لمن
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، اللهم إليك أسلمت نفسي وإليك فوضت أمري وإليك توجهت وجهي وعليك توكلت يا رب
العالمين ، اللهم احفظني
الصفحه ٣٥٦ : الصلاة
كمثل صلاة جعفر رضي الله عنه.
( صلاة لحديث
النفس )
عن الصادق عليهالسلام
قال : ليس من مؤمن يمر
الصفحه ٢٦٦ : لامرأة أن تنام حتى تعرض نفسها على زوجها ، تخلع ثيابها وتدخل معه في
لحافه فتلزق جلدها بجلده ، فإذا فعلت
الصفحه ٤٦٤ : وحده. وكره أن
يغشي الرجل امرأته وهي حائض. فإن فعل وخرج الولد مجذوما أو به برص فلا يلومن إلا
نفسه. وكره
الصفحه ٣٨ : أزواجه ـ غيبيه عني فإني إذا نظرت إليه ذكرت الدنيا وزخارفها ،
فأعرض عن الدنيا بقلبه وأمات ذكرها من نفسه
الصفحه ١٠٣ : وضح (١) فلا يلومن إلا نفسه.
وروى الصادق عن آبائه عليهمالسلام قال : قال رسول الله
الصفحه ١١٢ : نفسها وكره أن توصل المرأة من شعر
غيرها ، فإن وصلت بشعرها الصوف أو شعر نفسها فلا بأس به.
عن عمار
الصفحه ١٤١ : نفسه إذا لبس الثوب الحسن يشتهي أن يرى عليه ،
ثم قال : ( بل الانسان على نفسه
بصيرة )
(٢).
عن ابن سنان