الصفحه ١٤ :
١٤٣
ـ شرح عقائد الصدوق أو تصحيح الإعتقاد.
تبريز ١٣٧١ هـ ( طبع مع كتاب أوائل المقالات ).
١٤٤
الصفحه ٣٤ :
١٤٣
ـ شرح عقائد الصدوق أو تصحيح الإعتقاد.
تبريز ١٣٧١ هـ ( طبع مع كتاب أوائل المقالات ).
١٤٤
الصفحه ٤٨ : الناس ، فقلت
__________________
(١) شرح السنة ١٥ / ٣١.
(٢) صحيح مسلم ٣ / ١٤٥٢
كتاب الإمارة ، باب
الصفحه ١٥٦ : ، والهداية إلى ما يوجب درجات
الجنان والنعيم المقيم.
وقال القاري في بيان ذلك : وتوضيحه أن
من لم يدخل
الصفحه ٢١٩ : إلى استحسان سكتات كثيرة في
الصلاة ، منها حين يكبّر ، ومنها حين يفرغ من قراءة أم القرآن ، وإذا فرغ من
الصفحه ٢٥٧ :
الجور ، وهذا مسبِّب
للوقوع في الضلال ، فتكون حاله حال أهل الجاهلية الذين يموتون على ضلال.
بعض
الصفحه ١٧٧ :
ما ذكروه في ذم الأئمة الأربعة :
ما قيل في ذم الأئمة الأربعة كثير ، ولا
يسعنا حصره ، وما سندرجه
الصفحه ٢٢٦ :
الظهر والعصر ، والمغرب
والعشاء (١).
ومنها
: ما أخرجه مسلم في صحيحه ، ومالك في
الموطأ ، وأبو داود
الصفحه ٨٨ :
١
ـ الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
: ذكر تخلّفه عن بيعة أبي بكر : البخاري ومسلم في صحيحيهما
الصفحه ٢٠٥ : التراويح جماعة.
قال ابن سعد في الطبقات : وهو ـ يعني
عمر ـ أول من سنَّ قيام شهر رمضان ، وجمع الناس على
الصفحه ٢٢١ :
واختلفوا في القنوت ، فذهب مالك إلى أن
القنوت في صلاة الصبح مستحب. وذهب الشافعي إلى أنه سنة. وذهب
الصفحه ٢٧٢ :
٢ ـ محمد بن يوسف بن محمد الكنجي
الشافعي (١)
( ت ٦٥٨ هـ ) : ذكر ذلك في كتابه ( البيان في أخبار صاحب
الصفحه ٥٤ : هذا صرَّحوا بأن الخلافة عندهم
منحصرة في أربعة : أبي بكر وعمر وعثمان وعلي استناداً إلى هذا الحديث ، أو
الصفحه ٩٢ :
بيعة أبي بكر كانت فلتة :
أخرج البخاري في صحيحه ، وأحمد في مسنده
، والحميدي والموصلي في الجمع
الصفحه ١١٨ :
ابن تيمية ، وطعن في
سنده ودلالته.
قال في منهاج السنة : قوله : « هو ولي
كل مؤمن بعدي » كذِبٌ على