الصفحه ٨٧ :
هذا (١).
وقال الجويني المعروف بإمام الحرمين : اعلموا
أنه لا يشترط في عقد الإمامة الإجماع ، بل
الصفحه ١٥١ :
وقال : شَبَّه الدنيا بما فيها من الكفر
والضلالات والبدع والجهالات والأهواء الزائغة ببحر لجّي يغشاه
الصفحه ١٦٩ :
إنساناً في جميع
الأعصار المحمودة الثلاثة ، نعوذ بالله من هذه المنزلة (١).
إلى غير ذلك مما يطول
الصفحه ١٧٢ : حديث موضوع تفرد
بروايته البورقي ، وقد شرحنا فيما تقدم أمره وبينّا حاله (٢).
وذكره السيوطي في
الصفحه ١٩٧ :
هذين الحديثين في كتاب مواقيت الصلاة ، باب تضييع الصلاة عن وقتها.
قال ابن حجر : المراد أنه لا يعرف
الصفحه ٢٤٠ :
وروى ابن عبد البر في كتاب الانتقاء ، والخطيب
في تاريخ بغداد عن وكيع بن الجراح قال : وجدت أبا حنيفة
الصفحه ٢٦٥ :
أكثرهم مخالفون
لفتاوى علمائهم التي دلَّت على أنه يجب على المسلمين في كل عصر أن يبايعوا مَن
يصلح
الصفحه ٢٦٩ :
جعلناك
خليفة في الأرض )
(١) ، ( وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة ) (٢).
وقوله سبحانه
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لا يفترق عن كتاب الله في قوله وفعله ، ويفهم معاني الكتاب الظاهرة والباطنة ، ويعرف
الناسخ
الصفحه ٢٧٥ :
صحيح مسلم وغيره
ويرفضوه ، فيلزمهم إعادة النظر في كل إجماعاتهم والتحقق من صحة مستندها ، كما
يلزمهم
الصفحه ٢٨٠ : عليه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأصحابه ، وأن مذاهبهم خالية من البِدَع.
هذا مع أننا ذكرنا في ما
الصفحه ٢٨٣ :
حجّة صحيحة ولا إلى برهان مستقيم.
وهذا واضح جلي عند كل من تتبع كلماتهم
ونظر في كتبهم.
الشيعة
الصفحه ٢٩٢ :
ولا بأس أن نذكرها مجملة ، فنقول في
بيانها على نحو الإجمال :
إن الشيعة الإمامية يعتقدون أن الله
الصفحه ٥٩ : يقدح في ذلك قوله : (
يجتمع عليه الناس ) ، لأنه يُحمَل على الأكثر الأغلب ، لأن هذه الصفة لم تفقد إلا
في
الصفحه ٧٠ :
معاوية ، فكلمه فيها
، فلما أدبر عبد الملك قال معاوية [ لابن عباس وكان جالساً معه على سريره