الصفحه ١٨٩ : . قيل له
: فقلّد كل من هو أعلم منك ، فإنك تجد خلقاً كثيراً ، ولا تخص مَن قلّدته ، إذ
علّتك فيه أنه أعلم
الصفحه ٢١٥ : الأمر على ذلك (٢).
ومنها
: ما أخرجه البخاري في صحيحه عن السائب بن يزيد قال : إن الذي زاد التأذين
الصفحه ٢٢٢ : المسجد النبوي. (٩٢)
٦ ـ أول من عمل المقصورة في المسجد
معاوية ، لأنه رأى على منبره كلباً ، وقيل : مروان
الصفحه ٢٢٣ :
١١ ـ أول من حمى الحمى عثمان. (١٩٠) ( ص
١٢٣ )
١٢ ـ أول من جعل مُدَّين حنطة في زكاة
الفطر عدل صاع
الصفحه ٢٤٧ : طعاماً ذُبح على الأنصاب
: أخرج البخاري في صحيحه ، وأحمد في المسند وغيرهما عن سالم أنه سمع عبد الله
يحدّث
الصفحه ٢٧٤ : الشعراني في كتابه (
اليواقيت والجواهر ) بعد كلام طويل : ... إلى أن يصير الدين غريباً كما بدأ ... فهناك
الصفحه ٢٨١ :
فكيف عدَّ الأشاعرة بعد ذلك من الفرقة
الناجية؟
ثم إن ما ساقه الإيجي من عقائد أهل
السُّنّة فيه من
الصفحه ٢٨٢ :
الزاعم ، بل بالنقل
عن جهابذة هذه الصنعة وأئمة أهل الحديث ، الذين جمعوا صحاح الأحاديث في أمر
الصفحه ٢٨٥ : يصحِّحها كما أوضحناه في الفصل الثاني ، وحيث
أن أساس الخلاف بين مذهب الشيعة وأهل السنة هو مسألة الخلافة
الصفحه ٢٨٨ :
تأكلني الدواب (١).
وقال عمر في احتضاره : لو أن لي الدنيا
وما فيها لافتديتُ بها من النار وإن لم
الصفحه ٥٣ :
والذي وقع أن الناس
اجتمعوا على أبي بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي ، إلى أن وقع أمر الحَكَمين في صفِّين
الصفحه ٦٦ :
الزبير ، لكونهم صحابة ، فإذا أسقطنا مروان بن الحكم للاختلاف في صحبته ، أو لأنه
كان متغلِّباً بعد أن اجتمع
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعن بعض هؤلاء الخلفاء وهم في الأصلاب.
ومن ذلك ما أخرج الحاكم وصحَّحه ووافقه
الذهبي عن عبد الله
الصفحه ٧١ :
عثمان فردَّهما (١).
وكذلك قال ابن الأثير في أسد الغابة
وابن عبد البر في الاستيعاب وغيرهما
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
على اتّباعهم والتمسك بهم في أحاديث أخر سيأتي بيانها مفصّلاً في الفصل الثالث إن
شاء الله تعالى