الصفحه ٧٦ :
٣ ـ قد قلنا فيما تقدم أن الغاية من
ذِكر هؤلاء الخلفاء في هذه الأحاديث هي الحث على اتّباعهم
الصفحه ٧٧ : وسيدا شباب أهل الجنة ، لو استُخلفا
لكانا أهلاً لذلك (١).
وقال في ترجمة الإمام علي بن الحسين زين
الصفحه ٧٨ : ء ، وهم أهل أن يتولّوا الإمامة ، فلا موجب للتخصيص ، ولم يصيروا
بذلك أئمة (١).
وكلامه واضح في الاعتراف
الصفحه ٨٠ : في زمانه ، فكيف يكونون هم الأئمة المعنيين في تلك الأحاديث؟
والجواب :
إذا كان المراد باجتماع
الصفحه ١٠٠ : أن تنافسوا فيها (١).
وفي رواية أخرى ، قال : ولكني أخشى
عليكم الدنيا أن تنافسوها (٢).
وبالجملة
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ويؤيد ذلك ما ورد في بعض ألفاظ الحديث
بعد ذلك : واهتدوا بهدي عمار ، وتمسكوا بعهد ابن مسعود
الصفحه ١٠٩ :
وأخرج الحاكم في المستدرك ، والنسائي في
الخصائص عن بريدة ، قال : كان أحب النساء إلى رسول الله
الصفحه ١٢٢ :
وأما النبوة فقد صرَّح النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث المنزلة باستثنائها ، حيث قال
: « إلا
الصفحه ١٤٠ :
وقريب من ذلك كلام ابن الأثير (١) والفيروزأبادي في القاموس (٢).
وقال القاري في مرقاة المفاتيح
الصفحه ١٤٢ :
ومنها
: ما أخرجه الترمذي في سننه وحسَّنه ، والحاكم
في المستدرك وصحَّحه ، والهيثمي في مجمع الزوائد
الصفحه ١٤٩ : الخاسرون ).
ومنها
: ما أخرجه الحاكم في المستدرك عن المنكدر
في حديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٩ :
نشأة المذاهب الأربعة :
كان الناس في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يلجأون في معرفة أمور
الصفحه ١٦٦ : أشعار جيدة في حب أهل البيت عليهالسلام ، زار بغداد سنة ١٩٥ هـ فاجتمع به أحمد
بن حنبل وأبو ثور وغيرهما
الصفحه ٢٠٨ :
ومنها
: ما أخرجه أحمد في المسند والطبراني في
المعجم الكبير عن زيدبن خالد الجهني أنه رآه عمر بن
الصفحه ٢١٠ : ستة ، والباقي
للأختين.
وهذا هو رأي ابن عباس رضياللهعنه ، وقد أوضحه في الحديث المذكور آنفاً