الصفحه ١٠٨ : سرِيَّة أسامة إذا ألمَّ
بأسامة مُلِم أو أصابه مكروه ، ويخشى أن يتمنَّى متمنّ في القوم ذلك.
وأما قوله
الصفحه ٢٣٦ :
الملعون وقومه ، وإن
كان للاكتحال في ذلك اليوم أصل صحيح ، فإن ترك السُّنّة سُنّة إذا كانت شعاراً
الصفحه ٥٣ : التصانيف ، ولد سنة ٣٨٤ هـ ، ولزم الحاكم
وتخرج به ، وأكثر عنه جداً ، وهو من كبار أصحابه ، بل زاد عليه بأنواع
الصفحه ٢١٥ : الأمر على ذلك (٢).
ومنها
: ما أخرجه البخاري في صحيحه عن السائب بن يزيد قال : إن الذي زاد التأذين
الصفحه ٢١٩ : ، وإما أن يجمع بينهما ، وهو مذهب
أبي يوسف وصاحبه. وقال مالك : ليس التوجيه بواجب ولا سُنَّة.
وقد ذهب قوم
الصفحه ١٤٧ : في قوم موسى فيما أخبر به الله جل وعلا ، حيث قال : ( ولما
رَجَعَ موسى إلى قومه غضبان أَسِفًا قال بئسما
الصفحه ٩٨ : أفعلهن : فليتني تركت بيت
علي وإن كان أعلن عليّ الحرب ... وذكر هجوم القوم على بيت فاطمة أيضاً : اليعقوبي
الصفحه ١٩٦ : .
ثم إن سؤال القوم عن خصوص الصلاة مع أن
كلامه دال على العموم ظاهر في أن القوم كانوا يعلمون بتبدل أحكام
الصفحه ٢١٨ : العلماء في التكبير على ثلاثة
مذاهب : فقوم قالوا : إن التكبير كله واجب في الصلاة ، وقوم قالوا : إنه كله
الصفحه ٥٠ : حدَّثكم نبيَّكم كم يكون
بعده من الخلفاء؟ قال : نعم ، وما سألني عنها أحد قبلك وإنك لمن أحدث القوم سنًّا
الصفحه ٩١ : فيهمُ لا يمترون بهِ
وليس في القومِ ما فيه من الحسَنِ (٨)
١٤ ـ أبو سفيان : ذكر
الصفحه ١٢٠ : )
(٣).
فدلَّت الآية الأولى على أن هارون خليفة
موسى في قومه ، ودلّت الآيتان الأخريان على أنه وزير موسى
الصفحه ٢٢٠ :
واتفق الجمهور على منع قراءة القرآن في
الركوع والسجود ... وبه أخذ فقهاء الأمصار ، وصار قوم من
الصفحه ٢٩٤ :
القوم ، فراجعها.
الدليل العاشر :
لقد أثبت علماء الشيعة الإمامية مذهب
أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٠٠ : حُرِّف في الدين وبُدِّل ، لأنه إذا كان الذين بدّلوا
أقواماٌ فلا ريب في أن الذي بُدّل يكون كثيراً ، لأن ما