الصفحه ٥٦ :
سنة ، لاتفاقهم على أن عمر بن عبد العزيز كان يعمل بالسنّة ، ولعدّهم إياه من
الخلفاء الراشدين ، مع أنهم
الصفحه ٥٤ : خمسة
بضميمة عمر بن عبد العزيز (٣)
، فكيف صار غير هؤلاء خلفاء مع أن الحديث نصَّ على أن ما بعد ثلاثين سنة
الصفحه ١٣٣ : ، وابن
أبي عاصم في كتاب السنة وغيرهما عن زيد بن أرقم أيضاً ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٤ : أحمد بن حنبل في المسند ، وابن
أبي عاصم في كتاب السنة ، والبغوي في شرح السنة وغيرهم ، عن أبي سعيد الخدري
الصفحه ٢٦٣ :
إلا أنه لا يكون
إماماً بمجرد كونه أهلاً للإمامة ، وذلك لأن علماء أهل السنة أنفسهم اعتبروا أيضاً
في
الصفحه ٧٢ : ثلاثين سنة وكان آخر الاثني عشر عمر بن عبد العزيز ، وكان من الخلفاء
الراشدين المهديين ، أطلق على مَن بينه
الصفحه ٥٣ : ينتظم للحسين أمر ، بل قُتل قبل ذلك ، ثم لما مات
يزيد وقع الاختلاف إلى أن اجتمعوا على عبد الملك بن مروان
الصفحه ٦١ : أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
على المنابر قرابة ستين سنة ، وضُرِبت الكعبة حتى تهدّمت
الصفحه ٥٢ :
بشيء معين (١).
اختلاف أهل السنة في الخلفاء الاثني عشر :
لقد كثرت أقوالهم في هذه المسألة
الصفحه ١٣١ :
(٣)
لماذا لم يتمسَّك أهل السنة بأهل البيت عليهمالسلام؟
تمهيد :
إن الأحاديث الصحيحة الدالة
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كما ذهب
إليه مشهور أهل السنة وكافة الشيعة ، كما أنها لم تكن بالشورى بين المسلمين ، ولم
تكن بإجماع
الصفحه ٢٠٥ :
الناس يقومون أوّله (١).
هذا وقد اعترف جمع من العلماء بأن عمر
بن الخطاب هو أول من سنَّ صلاة
الصفحه ٢٨٠ : السفاريني
في لوامع الأنوار البهية ١ / ٧٣ : أهل السنة والجماعة ثلاث فرق : الأثرية وإمامهم
أحمد بن حنبل
الصفحه ٥٥ :
إن بني أمية يزعمون
أن الخلافة فيهم. قال : كذبوا بنو الزرقاء ، بل هم ملوك من شر الملوك.
وفي سنن
الصفحه ٢٤٨ :
قال : فما رؤي بعد
ذلك اليوم عرياناً (١).
وأخرج الترمذي عن عائشة قالت : قدم زيد
بن حارثة المدينة