الصفحه ٨٨ :
١
ـ الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
: ذكر تخلّفه عن بيعة أبي بكر : البخاري ومسلم في صحيحيهما
الصفحه ١٢٦ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : أُوحي
إليَّ في علي ثلاث : أنه سيّد المسلمين ، وإمام المتقين ، وقائد
الصفحه ٢٤١ : ، مستدلاً
بنفس دليل الإمام مالك في هذه المسألة كما مرّ آنفاً (٢).
وهذه المسألة ذكرها الفخر الرازي في
الصفحه ٢٥٣ : بالعقل (٢).
وقال التفتازاني : نصب الإمام واجب على
الخلق سمعاً عندنا وعند عامة المعتزلة (٣).
وقال ابن
الصفحه ٢٥٩ :
وغيرهم.
٣ ـ أن يكون عادلاً
غير فاسق :
قال البغدادي بعد أن ذكر شرط العدالة في
الإمام : وأوجبوا
الصفحه ٢٦٠ : أدَّوا ما فرضه الله
عليهم من مبايعة إمام لهم في هذا الزمان.
والجواب :
١ ـ على فرض حصول بيعة ( شرعية
الصفحه ٢٦٤ : الإغماض عن كل ذلك وتسليم أن أهل
السنة عاجزون عن مبايعة إمام لهم ، فهذا يرفع الإثم والعقاب عنهم ، لأن الله
الصفحه ١٣ :
١٣٢
ـ المرتضى ـ علي بن الحسين ( ت ٤٣٦ هـ ).
الشافعي في الإمامة. طبع حجر.
١٣٣
ـ مقدمة في الأصول
الصفحه ٣٣ :
١٣٢
ـ المرتضى ـ علي بن الحسين ( ت ٤٣٦ هـ ).
الشافعي في الإمامة. طبع حجر.
١٣٣
ـ مقدمة في الأصول
الصفحه ٥٦ : أمير
المؤمنين الإمام علي عليهالسلام
وابنه الحسن عليهالسلام فقط دون
غيرهما ، لما سيأتي في الفصل الثاني
الصفحه ٥٩ : :
١ ـ أبو بكر.
٢ ـ عمر.
٣ ـ عثمان.
٤ ـ الإمام عليعليهالسلام
الصفحه ٨٣ : أهل السنة : وقالوا : ليس من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم نَصّ على إمامة واحد بعينه ، على خلاف
قول من
الصفحه ٨٤ :
وقال أبو حامد الغزالي : ولم يكن نصَّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على إمام
أصلاً ، إذ لو كان
الصفحه ٨٩ : إلى الشام ، فقُتل هناك في
سنة خمس عشرة (٤).
وكذا ذكره ابن قتيبة في الإمامة والسياسة (٥)
، والطبري في
الصفحه ١٨٣ : : إنه ـ يعني الإمام
أحمد ـ ما كان في علم المناظرة والمجادلة قوياً ، وهو الذي قال : لولا الشافعي
لبقيت