الصفحه ٣٥ :
١٥٧
ـ مؤلف مجهول ـ نبذة من كتاب التاريخ.
نشرها بطرس غرياز ينوبيج معهد الدراسات الشرقية ، موسكو
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من مات : فيه إشعار إلى أن بيعة إمام المسلمين الحق ينبغي المبادرة إليها وعدم
إهمالها أو التهاون
الصفحه ٢٦٨ : ) (٣).
إلى غير ذلك مما لا يحصى كثرة.
فلا مناص حينئذ من النص على الإمام ، لأنه
سبحانه هو العالم بمصالح خلقه
الصفحه ٢٧٤ :
هذا العدد (١).
٢ ـ أن بعض علماء
أهل السنة اعترف برؤية الإمام المهدي ولقائه.
قال عبد الوهاب
الصفحه ٧٨ :
غايتها أن يكون
صاحبها أهلاً أن تُعقد له الإمامة ، لكنه لا يصير إماماً بمجرد كونه أهلاً ، كما
أنه
الصفحه ٢٨٣ : الإمامية هم الفرقة الناجية :
إن كل عالم منصف يرى أن الأدلة القطعية
تأخذ بالأعناق إلى اتّباع مذهب أئمة
الصفحه ١٧٠ : لم يؤلف
الإمام أحمد كتاباً في الفقه ، وإنما دوّن أصحابه مذهبه من أقواله وأفعاله وأجوبته
وغير ذلك
الصفحه ٢٠ :
جـ ـ إمامة علي بن
موسى الرضا : ....................... ٢٥٢ ـ ٢٦١
د ـ إمامة محمد بن علي
الجواد
الصفحه ٤٠ :
جـ ـ إمامة علي بن
موسى الرضا : ....................... ٢٥٢ ـ ٢٦١
د ـ إمامة محمد بن علي
الجواد
الصفحه ٨٧ :
هذا (١).
وقال الجويني المعروف بإمام الحرمين : اعلموا
أنه لا يشترط في عقد الإمامة الإجماع ، بل
الصفحه ٢٥٦ : ، أو أحدهما في بلد الإمام المنفصل والآخر في غيره ،
هذا هو الصواب الذي عليه أصحابنا وجماهير العلما
الصفحه ٢٦٧ :
الإمامة العظمى إلى الناس الذين وصف أكثرهم في كتابه العزيز بأوصاف سيّئة ، ونعتهم
بنعوت قبيحة ، فقال (
وإن
الصفحه ٢٥٤ : وغيرهم ، عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه قال : مَن مات بغير إمام مات ميتة جاهلية (٢).
وفي رواية أخرجها
الصفحه ٢٨٤ : الأول من هذا الكتاب أن الخلفاء الذين
يكون الدين بهم قائماَ وعزيزاً ومنيعاً وأمر الناس بهم صالحاً هم اثنا
الصفحه ٧٦ : الطاهرة كما في بعض طرق حديث الثقلين ، حيث قال : إني
تارك فيكم خليفتين : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي