الصفحه ١٠٣ : بالاهتداء بهدي عمار
، أقوى دلالة على الخلافة من الاقتداء ، لأن الله جل شأنه وصف الأئمة في كتابه
بأنهم هداة
الصفحه ١٣٥ :
كتاب الله ، سببه
بيده ، وسببه بأيديكم ، وأهل بيتي (١).
١١ ـ وأخرج البوصيري في مختصر الإتحاف
عن
الصفحه ١٣٧ : : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به
لن تضلوا : كتاب الله وعترتي (٤).
وقال : وفي رواية صحيحة : كأني دُعيت
الصفحه ١٤٠ : : سمَّى
كتاب الله وأهل بيته بهما لِعِظم قدرهما ، ولأن العمل بهما ثقيل على تابعهما (٣).
وقال الزمخشري في
الصفحه ١٤١ : ،
الآية ٦١.
(٢) صحيح مسلم ٤ / ١٨٧١
كتاب فضائل الصحابة ، باب فضائل علي بن أبي طالب رضياللهعنه.
مسند
الصفحه ١٤٣ : وسنة رسوله ، إذ هم الذين لا يفارقون الكتاب إلى
الحوض ، ويؤيّده الخبر السابق : « ولا تعلِّموهم فإنهم
الصفحه ١٦٣ : : الذهبي في كتابه «
العبر » في حوادث سنة ٦٦٣ هـ. وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، وتغري بردي في
النجوم
الصفحه ١٧٧ : لله ، كان ينقض الإسلام عروة ، ما وُلد في
الإسلام أشأم منه (٢).
وقال ابن عبد البر في كتاب الانتقا
الصفحه ١٩١ : وغيرها ، ولو شئنا استقصاءه لخرجنا
عن موضوع الكتاب ،
__________________
(١) أعلام الموقعين
٢ / ٢٣٣
الصفحه ١٩٢ : العامي هي اتباع كتاب الله وسُنة رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولا يجوز له أن يأخذ دِينه من الرجال
الصفحه ١٩٩ : غيَّر بعدي (٧).
__________________
(١) أي يطردون
ويبعدون.
(٢) صحيح البخاري ٨
/ ١٥٠ كتاب الرقاق
الصفحه ٢٠٥ : ، وقارئاً
يصلي بالنساء (٢).
وذكر ذلك في أوليات عمر : أبو هلال
العسكري في كتابه الأوائل (٣)
، والسيوطي في
الصفحه ٢٠٧ :
الخمر ثمانين ابن سعد في الطبقات (٣)
، والسيوطي في تاريخ الخلفاء (٤)
، وكتاب الوسائل (٥)
، وأبو هلال
الصفحه ٢١٧ : سعيد بن
المسيب ، قال : أول من أحدث الأذان في العيدين معاوية (١).
قال الشافعي في كتاب الأم : أخبرنا
الصفحه ٢١٨ : المذاهب الأربعة ، وكتاب بداية المجتهد ، وكتاب
رحمة الأمة في اختلاف الأئمة وغيرها لتدرك صحة ما قلناه