الصفحه ١٠٩ : فلا دلالة في الكل.
ثم إن حديث البخاري مروي عن عمرو بن
العاص ، وهو من أعداء أمير المؤمنين
الصفحه ١١٠ : تستعملني؟ قال
: فضرب بيده على منكبي ، ثم قال : يا أبا ذر ، إنك ضعيف ، وإنها أمانة ، وإنها يوم
القيامة خزي
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : فإذا حضرت الصلاة فليؤذِّن لكم
أحدكم ، ثم ليؤمّكم أكبركم (٢).
فلعل أبا بكر أمَّ الناس لأنه
الصفحه ١٤٣ :
إلى غير ذلك من الأحاديث الكثيرة
الدالّة على ما قلناه (١).
ثم إن المراد من العترة ههنا هم أئمة
الصفحه ١٥٤ : عندنا بالأسانيد الصحيحة (١).
ثم قال : فكيف يجوز تقليد قوم يخطئون
ويصيبون؟!
وقال : وإنما الفرض
الصفحه ١٦٠ : ، ويظهرون التعصب له.
ثم تألَّق الشافعي وبرز على علماء عصره
، وساعده على ذلك تتلمذه على مالك في المدينة
الصفحه ١٦١ : أقواله في الفتيا ، فيأخذ بها ولا يخالف شيئاً منها.
ثم ابتدأت هذه البدعة من حين ذكرنا في
العصر الرابع
الصفحه ١٦٨ :
قد نهوا عن تقليدهم ، ثم مع ذلك خالفوهم وقلّدوهم ، وهذا عجب ما مثله عجب ، حيث
أقرّوا ببطلان التقليد
الصفحه ١٨٤ : المسند الذي اشتمل على أكثر من خمسة وعشرين ألف
حديث ، ثم إنه حاول أن يفر من الفتوى (٢)
، ولم تُعرف له
الصفحه ١٨٩ : المبين (٣).
ثم قال : ثم ننحط في سؤالهم درجة فنقول
: ما الذي دعاكم إلى التهالك على قول مالك وابن القاسم
الصفحه ١٩٦ : .
ثم إن سؤال القوم عن خصوص الصلاة مع أن
كلامه دال على العموم ظاهر في أن القوم كانوا يعلمون بتبدل أحكام
الصفحه ١٩٧ : : المراد بتضييعها تأخيرها عن وقتها المستحب لا أنهم أخرجوها
عن الوقت. كذا قال وتبعه جماعة.
ثم ردّه بأنه
الصفحه ١٩٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا فرَطكم (٤) على الحوض ، ولأُنازَعَنَّ أقواماً ثم
لأُغلَبَنَّ
الصفحه ٢١٤ :
لعبد الله بن مسعود رضياللهعنه فاسترجع (١) ، ثم قال : صليت مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٧ : من بني تميم لا يفتر ولا ينثني : الصلاة الصلاة. فقال ابن عباس : أتعلّمني
بالسُّنّة؟ لا أم لك. ثم قال