الصفحه ٢٢٨ : :
ذهب أئمة المذاهب الأربعة إلى أن
المكلَّف إذا سافر بالشروط المذكورة في محلِّها فهو مخيَّر بين الصيام
الصفحه ٢٣١ :
يحتاج إلى مزيد
بيان.
٥ ـ مسح الرجلين في
الوضوء :
ذهب الأئمة الأربعة إلى وجوب غَسل
الرجلين في
الصفحه ٢٣٤ : لهم
عدلنا عنه إلى التسنيم (٥).
وقال محمد بن عبد الرحمن الدمشقي في
كتابه رحمة الأمة في اختلاف الأئمة
الصفحه ٢٨٦ : الأحاديث الكثيرة التي
تؤدّي هذا المعنى.
الدليل السابع :
أن الشيعة اتّبعوا أئمة أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٦٦ :
أمية يزيد بن معاوية
، وآخرهم مروان الحمار ، وعدّتهم ثلاثة عشر ، ولا يُعَد عثمان ومعاوية ولا ابن
الصفحه ٢٦٣ :
إلا أنه لا يكون
إماماً بمجرد كونه أهلاً للإمامة ، وذلك لأن علماء أهل السنة أنفسهم اعتبروا أيضاً
في
الصفحه ٢٠٠ : . فيقول : لا تدري ما أحدثوا بعدك (١).
إلى غير ذلك من الأحاديث الكثيرة التي
رواها حفَّاظ الحديث من أهل
الصفحه ٢٠١ :
الدين بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يمكنه أن يُحدِث في الإسلام شيئاً ،
اللهم إلا إذا كان
الصفحه ١٤٥ : والعترة ـ
كتوأمين خلَّفهم ووصَّى أمته بحسن معاملتهما ، وإيثار حقّهما على أنفسهم ، واستمساك
بهما في الدين
الصفحه ١٥٤ : علينا اتّباع ما جاء
به القرآن عن الله تعالى الذي شرع لنا دين الإسلام ، وما صحَّ عن رسول الله
الصفحه ١٩٦ : الدين وتحريفها ،
ولذلك لم يَعجَبوا من قول أنس ، ولم يسألوه عنها ، وأما الصلاة فكانوا يظنون أنها
لا تزال
الصفحه ٥٢ :
بشيء معين (١).
اختلاف أهل السنة في الخلفاء الاثني عشر :
لقد كثرت أقوالهم في هذه المسألة
الصفحه ١٩٤ : الدين قد حُرِّفت ، فلم يبقَ من الدين شيء إلا وطالته يد
التحريف والتغيير ، حتى الصلاة التي هي عمود الدين
الصفحه ٢٥٢ : الواجبات الدينية التي لا يسع المسلمين تركها أو التهاون في
المبادرة إليها.
قال الإيجي في المواقف : نصب
الصفحه ١٩٧ : إن بكاء أنس بالشام لا يكون إلا لأمر
عظيم جليل ، وهو تحريف أحكام الدين ، والعبث بشريعة سيد المرسلين