١
ـ الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
: ذكر تخلّفه عن بيعة أبي بكر : البخاري ومسلم في صحيحيهما ، عن عائشة في حديث
قالت : وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة ، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس ، فالتمس
مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن يبايع تلك الأشهر ... .
وذَكَر تخلّفه عليهالسلام أيضاً ابن حجر في فتح الباري ، ونقله
عن المازري .
وكذا ذكره ابن الأثير في اُسد الغابة
، وفي الكامل في التاريخ
، والحلبي في السيرة الحلبية
، وابن قتيبة في الإمامة والسياسة
، والطبري في الرياض النضرة
، واليعقوبي في تاريخه ، وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر .
٢ ـ عامة بني هاشم : ذَكَر تخلّفهم ابن
الأثير في اُسد الغابة
، وفي الكامل في التاريخ .
وقال المسعودي في مروج الذهب : ولم
يبايعه أحد من بني هاشم حتى ماتت فاطمة رضي الله عنها . وكذا ذكره الحلبي في السيرة الحلبية .