الصفحه ١٥٧ : المحبة المجردة فلا تكفي ، فإن حديث الثقلين قيَّد النجاة من
الضلال بالتمسك بهم ، والمحبة المجردة لا تستلزم
الصفحه ١٨٧ : ء هي
الشريعة ، واعتُبر كل من يخرج عن أقوال الفقهاء مبتدعاً لا يوثق بأقواله ، ولا
يُعتد بفتاويه
الصفحه ١٨٨ : لا علم لي بتأويله ، وسُنّة رسوله لم أحصها ، والذي قلّدته قد علم ذلك ، فقلّدت
مَن هو أعلم مني.
قيل
الصفحه ١٩٣ : الله ما لا تَعْلَمون * وإذا قِيلَ لَهُم
اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ الله قَالوا بَل نَتَّبِعُ ما أَلْفَيْنَا
الصفحه ١٩٥ : الدرداء
أنها قالت : دخل عليَّ أبو الدرداء وهو مغضب ، فقلت : مَن أغضبك؟ قال : والله لا
أعرف منهم من أمر
الصفحه ٢٠٦ :
المرء في بيته إلا
المكتوبة (١).
وقوله : ( يُصلّون بصلاته ) لا يدل على
أنهم كانوا يصلون معه
الصفحه ٢٠٨ :
أمير المؤمنين فوالله لا أدَعها أبداً بعد أن رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يصليهما. قال : فجلس
الصفحه ٢٢٠ : التابعين إلى جواز ذلك ، وهو
مذهب البخاري.
واختلفوا هل الركوع والسجود قول محدود
يقوله المصلّي أم لا؟ فقال
الصفحه ٢٢٤ : : سنان بن
سلمة وكان عاملاً على كرمان ، ولاّه زياد بن أبيه زمن معاوية. ( ٧٠٧ ، ٧٠٨ ).
٣٠ ـ أول مَن جمع
الصفحه ٢٤٢ : المولود
، فإن الانتساب إلى أكثر من واحد لا يتأتى.
قال ابن حزم : لا يجوز أن يكون ولد واحد
ابن رجلين ، ولا
الصفحه ٢٤٤ : ، وكما
لا يتحقق النسب بين آدمي وبين البهائم فكذلك لا تثبت حرمة الرضاع بشرب لبن
البهائم. وكان محمد بن
الصفحه ٢٦٨ :
الناس
ولو حرصت بمؤمنين )
(١) ، ( ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) (٢)
، ( وأكثرهم للحق كارهون
الصفحه ٢٨١ : قوله سبحانه ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف
الخبير )
(١) ، ولسنا هنا
بصدد بيانه.
ومنه
الصفحه ٢٩٤ : على غيرهم
بأحاديث رُويت من طريقهم هم ، لا يسلِّم بها الخصم ، فاحتج أهل السنة على الشيعة
بما في صحيح
الصفحه ٨٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينص على الخلافة عيناً لأحد من
الناس ، لا لأبي بكر كما قد زعمه