الصفحه ١٧٧ : وفدوا على ربّهم ، والله أعلم بحالهم ، ولكن الغاية
هي أن يعلم القارئ الكريم أن هؤلاء رجال غير معصومين
الصفحه ١٨٧ : ورهبانهم أرباباً من دون الله )
فعُدِم المجتهدون ، وغلب المتقلّدون ، وكثر التعصب ، وكفروا بالرسول حيث قال
الصفحه ٢١٠ : .
قال الزهري : وأيم الله ، لولا أنه
تَقَدَّمَ ابنَ عباس إمامُ عدل ، فأمضى أمراً فمضى ، وكان أمراً ورعاً
الصفحه ٢١٥ : هنالك ... (٤)
وعند البخاري : فارتفع فخطب قبل الصلاة
، فقلت له : غَيَّرتم والله. فقال : أبا سعيد ، قد
الصفحه ٢٢٠ : الركوع بعد
اتفاقهم على جواز الثناء على الله ، فكره ذلك مالك ... وقالت طائفة : يجوز الدعاء
في الركوع
الصفحه ٢٢٣ : الله القسري. وعن عقبة بن الأزرق : كان الناس يقومون قيام شهر رمضان في
أعلى المسجد الحرام ... فلما ولي
الصفحه ٢٣١ : قالت : أتاني ابن عباس فسألني عن هذا الحديث ـ
تعني حديثها الذي ذكَرَتْ أن رسول الله
الصفحه ٢٣٢ : زمن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وإلا فكيف يصح أن يكون كل هؤلاء لا يعلمون أن الواجب هو غسل
الصفحه ٢٣٤ : . ولكن للعلماء تفصيلاً في ذلك ، وهو أنها إن كانت على سبيل
التبع كقولك : ( صلى الله على النبي وآله ) فلا
الصفحه ٢٣٥ : صار شعار الإمامية ، فينبغي تجنّبه لترك التشبّه بهم (٢).
وقال عبد الله المغربي المالكي في كتابه
الصفحه ٢٤٦ :
المسند وغيرهم عن عبد الله بن عمر ، قال : ارتقيتُ فوق ظهر بيت حفصة لبعض حاجتي ، فرأيت
رسول الله
الصفحه ٢٤٨ : ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في بيتي ، فأتاه فقرع الباب ، فقام إليه رسول الله
الصفحه ٢٦٢ : أخذ البيعة له أو لغيره من فقهاء الأمصار ، ولم ينقل أحد من أعلام
أهل السنة أن البيعة أُخِذَت لهم ، لا
الصفحه ٢٦٦ : الله سبحانه أنبياءه ورسله من كل ذلك ، لأنهم القائمون بتبليغ الشرائع
والأحكام ، حياطة للدين ، وحفظاً
الصفحه ٢٦٩ : ) (٧).
هذه هي سنة الله جل وعلا الجارية في
خلقه والثابتة في دينه (
سنة الله
التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة