الصفحه ٨٥ :
في سُننهم ، وأحمد
في المسند وغيرهم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قيل لعمر : ألا تستخلف
الصفحه ٩٦ : لمشاورة باقي
المسلمين ، فقال :
وإنَّا والله ما وجَدْنا فيما حضرنا من
أمر أقوى من مبايعة أبي بكر ، خشينا
الصفحه ٩٧ : أربعاً ، فقال عبد الله : صليت مع النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم ركعتين ، ومع
أبي بكر ركعتين ، ومع عمر
الصفحه ١٠٠ :
وغيرهما عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : وإني والله ما أخاف أن
تشركوا بعدي ، ولكن أخاف عليكم
الصفحه ١٠٣ : بالاهتداء بهدي عمار
، أقوى دلالة على الخلافة من الاقتداء ، لأن الله جل شأنه وصف الأئمة في كتابه
بأنهم هداة
الصفحه ١٠٦ :
ومنها
: ما أخرجه مسلم ومسلم وأحمد وغيرهم عن
عائشة ، قالت : قال لي رسول الله
الصفحه ١٢٣ :
وأخرج الحاكم عن علي عليهالسلام ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : اللهم أدِر الحق
الصفحه ١٢٧ :
ليدخلُنَّ الجنة أجمعين أكتعين (١).
ومنها
: ما أخرجه ابن عساكر عن بريدة الأسلمي ، قال
: أمَرَنا رسول الله
الصفحه ١٣٥ :
كتاب الله ، سببه
بيده ، وسببه بأيديكم ، وأهل بيتي (١).
١١ ـ وأخرج البوصيري في مختصر الإتحاف
عن
الصفحه ١٤٣ : مخلط فأجنبي عن المقام (٢).
وقال ابن حجر : ثم الذين وقع الحث عليهم
منهم إنما هم العارفون بكتاب الله
الصفحه ١٥٣ : عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وليس هو في كتب الحديث المعتمدة (٥).
وضعَّفه ابن القيم في
الصفحه ١٥٩ : الناس إلى رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأعرفهم
بأحكام دينه.
ولما جاء عصر التابعين وتابعي
الصفحه ١٦٧ :
ثمانين دليلاً على عدم جواز التقليد في أحكام الله ، وعدم جواز الالتزام باتباع
واحد من أصحاب المذاهب وغيرهم
الصفحه ١٧٠ : .
ثم إن كل واحد من الأئمة الأربعة نهى أن
يؤخذ بقوله إذا كان مخالفاً لما هو مروي عن رسول الله
الصفحه ١٧٦ : فأغفيت ، فإذا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد أقبل ، فقمت إليه فقلت : يا رسول الله قد كثر الاختلاف في