الصفحه ٤٨ : ـ واللفظ له ـ
وأحمد عن جابر بن سمرة ، قال : سمعت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : لا يزال أمر الناس
الصفحه ٤٩ :
لأبي : ما قال؟ قال
: كلهم من قريش (١).
٦ ـ وأخرج مسلم ـ واللفظ له ـ وأحمد عن
جابر بن سمرة ، قال
الصفحه ٥٧ :
عليها ، وهذا له
نظائر كثيرة في الأصول والفروع لا تخفى (١).
وأما حديث الخلفاء الاثني عشر فهو بيان
الصفحه ٧٩ : . قال تعالى ( وما كان لمؤمن ولا
مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخِيَرَة من أمرهم ومن يعص
الصفحه ٨١ : خلق الله تعالى بعد النبيين ، وأفضل
سائر عباده المخلصين والمقتفين لآثار جدّهم سيد المرسلين
الصفحه ٨٤ :
وقال أبو حامد الغزالي : ولم يكن نصَّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على إمام
أصلاً ، إذ لو كان
الصفحه ٩٥ :
بشير بن سعد (١) فبايع أبا بكر.
فقال له الحباب بن المنذر (٢) : يا بشير بن سعد ، عقَقْتَ عقاق
الصفحه ١٠٨ : : « ويأبى الله والمؤمنون إلا
أبا بكر » فمعناه : أنني إذا كتبتُ له كتاباً بالمتاع أو الأرض أو الإمرة على سرية
الصفحه ١١٠ : الناس إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فهم لا يسلِّمون بأن الحب يرتبط بالأهلية للخلافة فضلاً عن
الصفحه ١٤٥ :
الوقوع في الضلال.
وبذلك يتّضح أن قول عمر : « حسْبنا كتاب الله » (١) يتنافى مع قول النبي
الصفحه ١٥٥ : الأقسام أصلاً ، فمَن أباح أن يكون للخلفاء
الراشدين سُنَّة لم يسُنّها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقد
الصفحه ١٦٠ : جاء بعده
من أبنائه الخلفاء ، كالمهدي والهادي والرشيد ، فسبّب ذلك ظهور أتباع له يروّجون
مذهبه
الصفحه ١٦٥ : عبد الله المدني. ولد سنة ٩٣ هـ ، وقيل
غيرها ، وقيل : حملت به أمّه سنتين ، وقيل : ثلاث سنين ، لُقِّب
الصفحه ١٦٨ : ، ثم دانوا الله بالتقليد (١).
وقال ابن القيم في أعلام الموقعين : إن
العالِم قد يَزِلّ ولا بد ، إذ
الصفحه ٢٠٢ :
ومنها
: ما أخرجه مسلم في صحيحه عن جابر بن
عبد الله قال : كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق