الصفحه ٦٨ :
والهيثمي والبيهقي وابن حجر عن أبي سعيد الخدري ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إذا بلغ بنو
الصفحه ١٣٤ :
الهندي في كنز
العمال وغيرهم ، عن زيد بن ثابت ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إني
الصفحه ١٤٢ : وغيرهم عن أنس بن مالك وغيره : أن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يمر
بباب فاطمة ستة أشهر إذا خرج
الصفحه ١٨٤ : المسند الذي اشتمل على أكثر من خمسة وعشرين ألف
حديث ، ثم إنه حاول أن يفر من الفتوى (٢)
، ولم تُعرف له
الصفحه ١٨٨ : تركت الناس؟ قال : قلت :
تركت بالكوفة قوماً يزعمون أن أبا حنيفة أعلم من رسول الله
الصفحه ١٩٥ : الدرداء
أنها قالت : دخل عليَّ أبو الدرداء وهو مغضب ، فقلت : مَن أغضبك؟ قال : والله لا
أعرف منهم من أمر
الصفحه ٢١٤ :
لعبد الله بن مسعود رضياللهعنه فاسترجع (١) ، ثم قال : صليت مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٨٩ : يراني بعد أن أموت أبداً. قال : فبلغ ذلك عمر فأتاها
يشتد أو يسرع ، فقال : أنشدك الله ، أنا منهم؟ قالت
الصفحه ٦٩ :
واخرج الحاكم وصحَّحه عن عمرو بن مرة
الجهني وكانت له صحبة أن الحكم بن أبي العاص استأذن على النبي
الصفحه ١٥١ : خلاص ولا مناص إلا تلك السفينة ، وهي محبة أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
أقول
: لا
الصفحه ١٧٢ : أحمد السلمي ، وأحمد بن عبد الله الجويباري (٤).
ومنها
: عن أنس مرفوعاً قال : سيأتي من بعدي رجل يقال
الصفحه ١٧٥ : صنع الله بك؟ قال : غفر
لي. قلت : وأبو يوسف؟ قال : هو أعلى درجة مني. قلت : فما صنع أبو حنيفة؟ قال
الصفحه ١٩٢ :
ولكن فيما ذكرناه
كفاية لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ، والحمد لله رب العالمين.
خلاصة
الصفحه ١٩٣ : ؟ (١)
* * * * *
(
ومِن الناس
مَن يَتَّخِذ مِن دون الله أَندادًا يُحِبُّونهم كَحُبِّ الله والذين آمَنُوا
أَشَدُّ حُبًّا
الصفحه ٢٩٠ : ، وابن
شبرمة ، وسفيان الثوري ، وأبو يحيى صاحب الحسن وحمزة الزيات ، يقولون : « نحن
مؤمنون إن شاء الله