الصفحه ١٦٦ : أشعار جيدة في حب أهل البيت عليهالسلام ، زار بغداد سنة ١٩٥ هـ فاجتمع به أحمد
بن حنبل وأبو ثور وغيرهما
الصفحه ٥٦ :
السنّة وبدّلوا
السيرة فهم ملوك وإن تسمّوا بالخلفاء (١).
وعليه تكون خلافة النبوة أكثر من ثلاثين
الصفحه ٦٠ : للخلافة وعدم استحقاقه لها ، لأنه تولَّى
ثلاث سنين : السنة الأولى قتل فيها الحسين عليهالسلام
، والسنة
الصفحه ١٦٧ :
دُعي إلى القول بخلق القرآن في زمن
المأمون العباسي سنة ٢١٨ هـ ، ثم في زمن المعتصم ، فأبى وامتنع
الصفحه ١٨٧ :
بالكتاب والسنة ، وحدث
القول بانسداد باب الاجتهاد ، وصارت الشريعة هي أقوال الفقهاء ، وأقوال الفقها
الصفحه ٢٣٦ :
الملعون وقومه ، وإن
كان للاكتحال في ذلك اليوم أصل صحيح ، فإن ترك السُّنّة سُنّة إذا كانت شعاراً
الصفحه ١٦٥ : عبد الله المدني. ولد سنة ٩٣ هـ ، وقيل
غيرها ، وقيل : حملت به أمّه سنتين ، وقيل : ثلاث سنين ، لُقِّب
الصفحه ٢٣٣ :
كان عليه المسح
أُهمِل ، فلم يُجعَل عليه التيمم (١).
ترك السنة الصحيحة لمخالفة الروافض :
مع
الصفحه ٢٦٠ :
عند أهل السنة ولا
عند غيرهم ، وإما لعدم توفّر الصفات الأخرى فيه.
محاولة لدفع الإشكال وردّها
الصفحه ٢٦٢ : أخذ البيعة له أو لغيره من فقهاء الأمصار ، ولم ينقل أحد من أعلام
أهل السنة أن البيعة أُخِذَت لهم ، لا
الصفحه ٢٦٣ :
إلا أنه لا يكون
إماماً بمجرد كونه أهلاً للإمامة ، وذلك لأن علماء أهل السنة أنفسهم اعتبروا أيضاً
في
الصفحه ٢٧٤ :
هذا العدد (١).
٢ ـ أن بعض علماء
أهل السنة اعترف برؤية الإمام المهدي ولقائه.
قال عبد الوهاب
الصفحه ٢٩٤ : أهل السنة بما روي في
الصحيحين وباقي الكتب المعتبرة عندهم ، وبأقوال أعلامهم وأساطين علمائهم.
وأما
الصفحه ٤٥ : آله الطيبين الطاهرين ، وبعد :
فهذه مسائل متفرقة ، اختلف فيها الشيعة
وأهل السنة ، واشتدت الحاجة إلى
الصفحه ٥٤ : سفينة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه قال : الخلافة ثلاثون سنة ، ثم تكون بعد ذلك ملكاً (٢).
ولأجل