الصفحه ١١٢ : وحكاه عنه ابن حجر في
الصواعق : مَن قال : إن علياً كان أحق بالولاية فقد خطَّأ أبا بكر وعمر والمهاجرين
الصفحه ٦٣ : ومأجوج إلى أن
تنقضي الدنيا (١).
قال ابن كثير : قد وافق أبا الجلد طائفة
من العلماء ، ولعل قوله أرجح لما
الصفحه ٨٨ :
مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن يبايع تلك الأشهر ... (١).
وذَكَر تخلّفه عليهالسلام أيضاً ابن حجر في
الصفحه ٨٩ : الخزرج
: ذَكَر تخلّفه ابن الأثير في أسد الغابة (٣).
وقال المسعودي : وخرج سعد بن عبادة ولم يبايع ، فصار
الصفحه ٢٠٠ :
ومنها
: ما أخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما ،
وأحمد في المسند وغيرهم ، عن أنس عن النبي
الصفحه ٢٣٠ :
والبِر هو الطاعة والعبادة كما نصَّ
عليه ابن الأثير وغيره.
قال ابن الأثير : وفي حديث الاعتكاف
الصفحه ١٤٠ :
وقريب من ذلك كلام ابن الأثير (١) والفيروزأبادي في القاموس (٢).
وقال القاري في مرقاة المفاتيح
الصفحه ٢١٠ : ستة ، والباقي
للأختين.
وهذا هو رأي ابن عباس رضياللهعنه ، وقد أوضحه في الحديث المذكور آنفاً
الصفحه ٥٩ : يقدح في هذا القول.
هذا مع أن الصفة المذكورة ـ وهي اجتماع
الناس ـ فُقدت في غير الحسن عليهالسلام
وابن
الصفحه ٧٢ : وبين الأربع الأول اسم الخلفاء ...
ثم ساق كلاماً طويلاً ذكر فيه كل مَن
تولّى ، ولم يعيِّن من هم الاثنا
الصفحه ٢٤٣ :
والسنانير.
قال ابن حزم في معرض الرَّد عليهم : ثم
قد شهدوا على أنفسهم بإضاعة المال والمعصية في
الصفحه ١٢١ : في
الصحيحين ، ونص على صحَّته كثير من حفاظ الحديث كالترمذي والحاكم والذهبي وغيرهم ،
حتى ابن تيمية وابن
الصفحه ٢١١ : أحمد بن حنبل وابن
المبارك : هو قول ( الصلاة خير من النوم ) في أذان الفجر.
وقال إسحاق بن راهويه : هو
الصفحه ٢٢٧ :
ومنها
: ما أخرجه مسلم في صحيحه ، وأحمد في
المسند ، وأبو عوانة في مسنده ، عن عبد الله بن شقيق ، قال
الصفحه ١٨٨ :
وأخرج الخطيب عن علي بن جرير ، قال : كنت
في الكوفة فقدمت البصرة وبها ابن المبارك ، فقال لي : كيف