الصفحه ١٧٠ : قلة فقه الرجل أن
يقلد في دينه الرجال.
وقال : لا تقلّد دينك أحداً (١).
قال ابن القيم : ولأجل هذا
الصفحه ٢٠٦ : أربعين ، حتى عَتَوا وفسَقوا جَلد ثمانين (٣).
وأخرج مسلم في الصحيح ، وأبو داود في
سُننه عن أنس بن مالك
الصفحه ٢٢٤ : ـ أخرج ابن سعد عن الشعبي : أن أول
رأس حمل في الإسلام ، وأول رأس رُفع على خشبة رأس الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٩٢ : . وكل ما روي في فضلهم فلا يعدو أن يكون أحاديث موضوعة أو
أحلام مكذوبة.
٢ ـ أن علماء أهل السنّة نصّوا
الصفحه ٦٧ :
وأخرج الهيثمي في مجمع الزوائد ، والحاكم
في المستدرك وصحَّحه ، وابن حجر في المطالب العالية
الصفحه ٩٢ : بين الصحيحين وابن أبي شيبة في المصنف وغيرهم عن ابن
عباس في حديث طويل أسموه بحديث السقيفة ، قال فيه عمر
الصفحه ٢٠٣ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم؟!
(١).
ومنها
: ما أخرجه النسائي في سننه عن ابن عباس
قال : سمعت عمر يقول
الصفحه ٢٢٩ :
والنسائي والبيهقي في سُننهم ، وابن خزيمة في صحيحه ، والطيالسي في مسنده ، وغيرهم
عن جابر بن عبد الله رضي
الصفحه ٦٨ : وهو ثقة.
(١) هم الحكم وابنه
مروان وأولادهما.
(٢) أي يتداولونه
فيما بينهم.
(٣) قال ابن الاثير
في
الصفحه ٧٠ : . وقال : رواه الطبراني ، وفيه أبن لهيعة وفيه ضعف ، وحديثه حسن. البداية
والنهاية ٦ / ٢٤٧.
(٢) ميزان
الصفحه ١٣٤ : أحمد بن حنبل في المسند ، وابن
أبي عاصم في كتاب السنة ، والبغوي في شرح السنة وغيرهم ، عن أبي سعيد الخدري
الصفحه ٢٣١ : وحمزة
وابن كثير : ( وأرجلِكم ) بالكسر (٢)
، بعطف الأرجل على الرؤوس في المسح عليها.
وقد دلَّ على ذلك
الصفحه ١١٦ :
قال ابن الأثير بعد تعداد المعاني
المذكورة : وأكثرها قد جاء في الحديث ، فيضاف كل واحد إلى ما يقتضيه
الصفحه ١٦٠ : هو
وأصحابه.
ولما بزغ نجم مالك بن أنس أراد أبو جعفر
المنصور أن يحمل الناس على العمل بما في الموطأ
الصفحه ٢١٩ : وأصحابه.
واختلفوا في قراءة ( بسم الله الرحمن
الرحيم ) في افتتاح القراءة في الصلاة ، فمنع ذلك مالك في