الصفحه ١٢٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بلا فصل ، رواها الشيعة بطرق كثيرة جداً ، تفوق حد الحصر ، وهي مبثوثة في كتب
الصفحه ٢٠١ :
الدين بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يمكنه أن يُحدِث في الإسلام شيئاً ،
اللهم إلا إذا كان
الصفحه ٢٥٥ :
وفي رواية أخرى : من مات وليست عليه
طاعة مات ميتة جاهلية (١).
تأملات في الحديث :
قوله
الصفحه ٢٥٩ :
وغيرهم.
٣ ـ أن يكون عادلاً
غير فاسق :
قال البغدادي بعد أن ذكر شرط العدالة في
الإمام : وأوجبوا
الصفحه ٢٦٠ :
عند أهل السنة ولا
عند غيرهم ، وإما لعدم توفّر الصفات الأخرى فيه.
محاولة لدفع الإشكال وردّها
الصفحه ٢٦٢ : في عصورهم ولا في العصور المتأخرة عنهم ، ولو
كانت البيعة لهم واجبة لبيَّنوا ذلك للناس وحثّوهم عليها
الصفحه ٢٦٧ : يجب أن يكون
منصوصاً عليه :
ويدل على ذلك :
١ ـ أنه قد ثبت اشتراط العصمة في الإمام
، والعصمة أمر
الصفحه ١٦ :
٤
ـ الدوري ـ عبد العزيز العصر العباسي
الأول ، بغداد ١٩٤٤.
٥
ـ دراسات في العصور العباسية
الصفحه ٣٦ :
٤
ـ الدوري ـ عبد العزيز العصر العباسي
الأول ، بغداد ١٩٤٤.
٥
ـ دراسات في العصور العباسية
الصفحه ٧٥ : :
إن الخلفاء الاثني عشر الذين بشَّر بهم
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الأحاديث
المتقدمة هم أئمة أهل
الصفحه ٧٦ :
٣ ـ قد قلنا فيما تقدم أن الغاية من
ذِكر هؤلاء الخلفاء في هذه الأحاديث هي الحث على اتّباعهم
الصفحه ٨٠ : في زمانه ، فكيف يكونون هم الأئمة المعنيين في تلك الأحاديث؟
والجواب :
إذا كان المراد باجتماع
الصفحه ١٠٩ :
وأخرج الحاكم في المستدرك ، والنسائي في
الخصائص عن بريدة ، قال : كان أحب النساء إلى رسول الله
الصفحه ١٤٤ :
قال المناوي في شرح الحديث : يعني إن
ائتمرتم بأوامر كتابه ، واهتديتم بهدي عترتي ، واقتديتم بسيرتهم
الصفحه ١٥٩ :
نشأة المذاهب الأربعة :
كان الناس في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يلجأون في معرفة أمور