الصفحه ١٧٩ :
حماد مني (١).
وذكر ابن سعد في الطبقات عن محمد بن عمر
، قال : كان ضعيفاً في الحديث (٢).
وذكر
الصفحه ١٨١ : قال : وكذلك كان كلام مالك
في محمد بن إسحاق لشيء بلَغَه عنه تكلّم به في نَسَبه وعِلْمه (٥).
وعن سلمة
الصفحه ١٨٢ : الشافعي
: إنه ليس بثقة (٥).
وأخرج ابن حجر في توالي التأسيس عن محمد
بن عبد الله بن عبد الحكم أنه قال
الصفحه ١٨٥ : أمور
منكرة ومهاترات عجيبة.
ومن ذلك ما ذكره ابن كثير في ترجمة محمد
بن موسى بن عبد الله الحنفي ، فقال
الصفحه ١٩٣ :
وقال السيد محمد باقر الحجة :
قَلَّدْتُمُ النعمـانَ أو محمــدا
أو مالـكَ بنَ
الصفحه ١٩٥ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
شيئاً إلا أنهم يصلّون جميعا (٣).
وفي رواية أخرى قال : إلا الصلاة
الصفحه ٢٣٣ : ، ولا يُفرد لواحد ، لكونه صار شعاراً للرافضة. ونقله
النووي عن الشيخ أبي محمد الجويني.
وقال أيضاً : قال
الصفحه ٢٣٤ : لهم
عدلنا عنه إلى التسنيم (٥).
وقال محمد بن عبد الرحمن الدمشقي في
كتابه رحمة الأمة في اختلاف الأئمة
الصفحه ٢٤٣ : ، ولو أن
امرءاً فعل هذا بغنمه وبقره لكان عاصياً لله تعالى بإضاعة ماله (١).
٤ ـ وأفتى محمد بن الحسن
الصفحه ٢٦١ : منهم من
يتّبع أبا حنيفة النعمان ، ومنهم من يتَّبع مالك بن أنس ، ومنهم من يتبع محمد بن
إدريس الشافعي
الصفحه ٢٦٥ : الإمام محمد
بن الحسن العسكري عليهماالسلام.
فهو الإمام الحق على مسلك الشيعة وعلى مسلك أهل السنة أيضاً
الصفحه ٢٧٠ : الإمامية ، وأما
على مسلك أهل السنة ، فأيضاً يكون إمام العصر هو الإمام المهدي محمد بن الحسن
العسكري
الصفحه ٢٨٦ :
جاءت الأمم للحساب تُدعَون غُرَّاً محجَّلين (١).
وأخرج الطبري في تفسير الآية المذكورة
عن محمد بن علي