الصفحه ١٠٦ : (٢)
، وشارح العقيدة الطحاوية (٣)
، وأبو نعيم الأصفهاني في كتاب الإمامة (٤).
وهذا الحديث لا يصدر من النبي
الصفحه ١٠٨ : رجالاً (١).
استدل به على خلافة أبي بكر : شارح
العقيدة الطحاوية (٢)
، وأبو نعيم الأصفهاني في كتاب
الصفحه ١١١ : عقيدة السلف (٤)
، وأبو نعيم الأصفهاني في كتاب الإمامة (٥)
وغيرهم.
وصلاة أبي بكر بأمر النبي
الصفحه ١١٢ :
والأنصار ، وما أراه يرتفع له مع هذا عمَل إلى السماء (٤).
__________________
(١) صحيح مسلم ١ / ٤٦٥
كتاب
الصفحه ١٣٥ :
كتاب الله ، سببه
بيده ، وسببه بأيديكم ، وأهل بيتي (١).
١١ ـ وأخرج البوصيري في مختصر الإتحاف
عن
الصفحه ١٣٧ : : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به
لن تضلوا : كتاب الله وعترتي (٤).
وقال : وفي رواية صحيحة : كأني دُعيت
الصفحه ١٤٠ : : سمَّى
كتاب الله وأهل بيته بهما لِعِظم قدرهما ، ولأن العمل بهما ثقيل على تابعهما (٣).
وقال الزمخشري في
الصفحه ١٤١ : ،
الآية ٦١.
(٢) صحيح مسلم ٤ / ١٨٧١
كتاب فضائل الصحابة ، باب فضائل علي بن أبي طالب رضياللهعنه.
مسند
الصفحه ١٤٣ : وسنة رسوله ، إذ هم الذين لا يفارقون الكتاب إلى
الحوض ، ويؤيّده الخبر السابق : « ولا تعلِّموهم فإنهم
الصفحه ١٦٣ : : الذهبي في كتابه «
العبر » في حوادث سنة ٦٦٣ هـ. وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب ، وتغري بردي في
النجوم
الصفحه ١٧٧ : لله ، كان ينقض الإسلام عروة ، ما وُلد في
الإسلام أشأم منه (٢).
وقال ابن عبد البر في كتاب الانتقا
الصفحه ١٨٨ :
بالتقليد : لِمَ قلتَ به وخالفتَ السلف في ذلك ، فإنهم لم يقلّدوا؟
فإن قال : قلَّدتُ لأن كتاب الله جل
وعزّ
الصفحه ١٩١ : وغيرها ، ولو شئنا استقصاءه لخرجنا
عن موضوع الكتاب ،
__________________
(١) أعلام الموقعين
٢ / ٢٣٣
الصفحه ١٩٢ : العامي هي اتباع كتاب الله وسُنة رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولا يجوز له أن يأخذ دِينه من الرجال
الصفحه ١٩٩ : غيَّر بعدي (٧).
__________________
(١) أي يطردون
ويبعدون.
(٢) صحيح البخاري ٨
/ ١٥٠ كتاب الرقاق