الصفحه ٦٣ : ، لأنه من أهل بيت محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٣).
أقول
: يفسد هذا القول أن الإمام عليًّا
وابنه الإمام
الصفحه ٦٥ :
سير أعلام النبلاء ١٧ / ٢٣ : الإمام العلامة الحافظ اللغوي أبو سليمان حمد بن محمد
بن إبراهيم بن خطاب
الصفحه ٦٦ : محمد. قال القاسم : فعددناها فإذا هي ألف شهر لا يزيد يوم ولا
ينقص (٢).
__________________
(١) فتح
الصفحه ٧٣ : محمد بن عبيد الله بن أبي داود بن المنادي البغدادي صاحب
التواليف. ولد سنة ٢٥٧ هـ تقريباً ، وتوفي سنة ٣٣٦
الصفحه ٧٦ : التحريف عبثت بهذه الأحاديث رعاية
لمآرب أعداء آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
من الحُكَّام وغيرهم.
ويشهد
الصفحه ٨٧ : الله بن عمر
وزيد بن أرقم ومحمد بن مسلمة وغيرهم.
وأما أبو بكر فقد اعترف الإيجي بعدم
انعقاد الإجماع
الصفحه ١٠٠ :
بعده ، ولا ينازعهم ذلك إلا ظالم. وكان مما قاله عمر : من ذا ينازعنا سلطان محمد
وإمارته ، ونحن أولياؤه
الصفحه ١٥٨ : ، ومذهب مالك بن أنس ، ومذهب
محمد بن إدريس الشافعي ، ومذهب أحمد بن حنبل.
وهذه المذاهب صارت هي المذاهب
الصفحه ١٦٠ : ، ونزوله ضيفاً لما ذهب إلى مصر عند
محمد بن عبد الله بن الحكم الذي كانت له في مصر مكانة ومنزلة علمية ، وكان
الصفحه ١٦١ : جعفرٍ
للدينِ والدنيا سلامهْ
لكمُ تُراثُ محمدٍ
وبِعَدْلِكم تُنفى
الصفحه ١٦٦ : أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل
بن هلال بن أسد الشيباني المروزي البغدادي ، صاحب المسند. خرجت به أمه
الصفحه ١٧٢ : موضوع ، محمد بن يزيد
متروك الحديث ، وسليمان وشيخه مجهولان ، وأبان يُرمى بالكذب (٥).
وعن أنس أيضاً
الصفحه ١٧٧ : ء : ممن
طعن عليه وجرحه أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري ، فقال في كتابه في الضعفاء
والمتروكين :
أبو
الصفحه ١٧٨ : مسكيناً في الحديث. وعن أحمد بن حنبل أن أبا حنيفة ذُكِر عنده
فقال : رأيه مذموم ، وبدنه لا يذكر. وعن محمد بن
الصفحه ١٧٩ :
حماد مني (١).
وذكر ابن سعد في الطبقات عن محمد بن عمر
، قال : كان ضعيفاً في الحديث (٢).
وذكر