الصفحه ٢٣٥ : ، ص ١٥٥.
(٢) شرح المواهب
للزرقاني ٥ / ١٣.
(٣) عن الصراط
المستقيم ٢ / ٥١٠.
(٤) عن المصدر
السابق
الصفحه ٢٣٦ : أن يُجعَل الخاتم في خنصر اليد اليسرى في زماننا ، كما
في شرح القهستاني (١).
إلى غير ذلك مما لا يحصى
الصفحه ٢٥٠ : الأحاديث الصحيحة عندهم ،
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
٣ / ١٣. ط محققة ١١ / ٣٨.
الصفحه ٢٥٦ : .
(٤) الفصل في الملل
والأهواء والنحل ٤ / ١٥٠. المحلى ٨ / ٤٢٢.
(٥) الأحكام
السلطانية ، ص ٣٧.
(٦) شرح
الصفحه ٢٦٣ : الخلفاء
والوقوع في
__________________
(١) هذا الجواب
للتفتازاني في شرح المقاصد ٥ / ٢٣٩.
الصفحه ٢٧٣ : ) : ذكر ذلك في كتابه
شرح الدائرة (٢).
٨ ـ محمد بن علي بن طولون (٣) ( ٨٨٠ ـ ٩٥٣ هـ ) : نص على ذلك في
الصفحه ٢٧٨ : ح ١٠٨٢ ، ١٠٨٣. سلسلة الأحاديث الصحيحة ١ / ٣٥٦ ح ٢٠٣.
(٢) سنن الترمذي ٥ /
٢٦ ح ٢٦٤١. شرح السنة ١ / ٢١٣
الصفحه ٢٨٧ : ) للأميني ج٦ ، وكتاب ( الاستغاثة ) لعلي بن
أحمد الكوفي ، وكتاب شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ، وكتاب
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كما ذهب
إليه مشهور أهل السنة وكافة الشيعة ، كما أنها لم تكن بالشورى بين المسلمين ، ولم
تكن بإجماع
الصفحه ٨٦ : من أهل الحل والعقد كاف ، لعلمنا أن
الصحابة مع صلابتهم في الدين اكتفوا بذلك ، كعقد عمر لأبي بكر ، وعقد
الصفحه ٢٢١ : ذكرناه كاف في الدلالة على
ما قلناه.
ومنه يتضح مدى ما وقع على الصلاة من جور
التحريف والتبديل ، حتى ضاعت
الصفحه ٢٥٢ : ء أهل السنة قد
أكَّدوا في مصنفاتهم على أن نصب الإمام في كل عصر واجب على المسلمين كافة ، بل
جعلوه من أعظم
الصفحه ٢٥٧ : (٢).
وقال : قال عياض : اشتراط كون الإمام
قرشياً مذهب كافة العلماء ، وقد عدّوها من مسائل الإجماع ، ولا اعتداد
الصفحه ٢٦٠ : بنصّ إمام الحق الذي قبله ، أو بالشورى من
المسلمين كافة ، أو بالقهر والغلبة على سائر بلاد الإسلام ، وشي
الصفحه ٢٧٠ : فيه في جميع شؤونه وكافة أحواله ، لا يحيد عنه
ولا يميل إلى سواه ، كما مرَّ ذلك مفصّلاً.
وعليه ، فلا