الصفحه ٢٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أخبر الأمّة بأن النجاة منحصرة في التمسّك بالكتاب وأهل البيت عليهمالسلام بقوله
الصفحه ٨٧ : الخلافة باختيار مَن حضرها ، ولم ينتظر ببيعته قدوم غائب عنها (٣).
الجهة
الثالثة : أن الإجماع لم يتم
لأحد
الصفحه ٢٠٣ : : والله إني لأنهاكم عن المتعة ، وإنها لفي كتاب الله ، ولقد
فعلها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ يعني
الصفحه ٢٨٤ : الأول من هذا الكتاب أن الخلفاء الذين
يكون الدين بهم قائماَ وعزيزاً ومنيعاً وأمر الناس بهم صالحاً هم اثنا
الصفحه ٥٣ : ) ، و ( دلائل النبوة ) وغير ذلك مما يقارب ألف جزء. مات
سنة ٤٥٨ هـ بنيسابور ، ونقل في تابوت الى بيهق ( بتصرف
الصفحه ١٨٦ : كان لي أمر لوضعت على الحنابلة الجزية (١).
ومِن
تعصّبهم : ما جرَّهم إلى فتاوى
غريبة وأحكام عجيبة
الصفحه ٢١٢ : فهو بدعة.
هذا إذا صحّت الروايات الدالة على أن (
الصلاة خير من النوم ) جزء من الأذان الأول لصلاة
الصفحه ٢١٥ :
رضياللهعنه
وكثروا أمَرَ عثمان يوم الجمعة بالأذان الثالث ، فأُذِّن به على الزوراء (١) ، فثبت
الصفحه ١٩٠ : ، فإنه لم يقُل : هذا قول
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. فقد دار
قولكم بين أمرين لا ثالث لهما : إما
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كما ذهب
إليه مشهور أهل السنة وكافة الشيعة ، كما أنها لم تكن بالشورى بين المسلمين ، ولم
تكن بإجماع
الصفحه ٨٦ : من أهل الحل والعقد كاف ، لعلمنا أن
الصحابة مع صلابتهم في الدين اكتفوا بذلك ، كعقد عمر لأبي بكر ، وعقد
الصفحه ١٥٨ : التي
عليها أهل السنة في كافة الأمصار منذ أن حُصر التقليد فيها إلى عصرنا الحاضر.
وهنا نسأل : هل يجوز
الصفحه ٢٥٢ : ء أهل السنة قد
أكَّدوا في مصنفاتهم على أن نصب الإمام في كل عصر واجب على المسلمين كافة ، بل
جعلوه من أعظم
الصفحه ٢٥٧ : (٢).
وقال : قال عياض : اشتراط كون الإمام
قرشياً مذهب كافة العلماء ، وقد عدّوها من مسائل الإجماع ، ولا اعتداد
الصفحه ٢٦٠ : بنصّ إمام الحق الذي قبله ، أو بالشورى من
المسلمين كافة ، أو بالقهر والغلبة على سائر بلاد الإسلام ، وشي