الصفحه ١٤٩ : الخاسرون ).
ومنها
: ما أخرجه الحاكم في المستدرك عن المنكدر
في حديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٧ : المحبة المجردة فلا تكفي ، فإن حديث الثقلين قيَّد النجاة من
الضلال بالتمسك بهم ، والمحبة المجردة لا تستلزم
الصفحه ١٥٩ : التابعين
انقسم العلماء إلى قسمين : أهل الحديث ، وأهل الفتوى. وكثر المفتون في المدينة
ومكة والشام ومصر
الصفحه ١٦٥ : الشافعي والسفيانيان والأوزاعي وغيرهم.
له كتاب الموطأ في الحديث. قال الشافعي
: ما في الأرض كتاب أكثر
الصفحه ١٧٣ : أنس.
وهذا الحديث وإن حسَّنه الترمذي ، إلا
أنه لا دلالة فيه على أن عالم المدينة هو مالك بن أنس ، لأن
الصفحه ١٧٤ :
ثم إن الظاهر من الحديث هو الدلالة إلى
علماء المدينة ، وأن العلماء في غيرها من البلدان لا يقاسون
الصفحه ١٧٨ : كتابه في
الضعفاء والمتروكين : النعمان بن ثابت جُل حديثه وهم ، وقد اختُلف في إسلامه.
وقال : وقد روي عن
الصفحه ١٨١ :
أجابني منها إلا على
خمس مسائل (١).
وروى الخطيب عن أحمد بن حنبل أنه سُئل
عن مالك ، فقال : حديث
الصفحه ١٩١ :
برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم منا ، ولم يخالف هذا الحديث إلا وهو
عنده منسوخ أو مُعارَض بما هو
الصفحه ١٩٦ :
أبا حمزة ، والصلاة؟
قال : أوليس أحْدَثتم في الصلاة ما أحدثتم؟ (١)
دلالة الحديث :
قوله : « لا
الصفحه ١٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ في حديث ـ قال : ألا وإنه يجاء برجال من أمتي ، فيؤخذ بهم ذات الشمال ، فأقول : يا
ربِّ أصحابي
الصفحه ٢٠٧ : صحيح سنن أبي داود ٣ / ٨٤٧. سنن الترمذي ٤ / ٤٨ قال
الترمذي : حديث أنس حديث حسن صحيح ، والعمل على هذا عند
الصفحه ٢١١ : الصلاة (٢).
وقال الزيلعي في نصب الراية : أحاديث
التثويب : وهو مخصوص عندنا بالفجر ... وفيه حديثان
الصفحه ٢١٥ : قال الترمذي : هذا حديث حسن صحيح. سنن
النسائي ٢ / ١١١ ( ط محققة ). سنن أبي داود ١ / ٢٨٥. سنن ابن ماجة
الصفحه ٢٢٠ : قال أحمد
وأكثر أهل الحديث ... واختار الشافعي وأصحابه تشهد عبد الله بن عباس.
وقد اشترط الشافعي الصلاة