الصفحه ٢٣٩ : (٤)
، وأما ما فيه عطاء فليس بزنا (٥).
هذا وقد عقد ابن أبي شيبة في كتابه (
المصنَّف ) باباً لمخالفات أبي
الصفحه ١٣٩ : ابن حجر : سَمَّى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم القرآن وعترته ـ وهي الأهل والنسل
والرهط الأدنون
الصفحه ١٥١ : خلاص ولا مناص إلا تلك السفينة ، وهي محبة أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
أقول
: لا
الصفحه ١٨١ : (٦).
وقال ابن عبد البر : وقد تكلم ابن أبي
ذئب في مالك بن أنس بكلام فيه جفاء وخشونة ، كرهتُ ذِكره ، وهو مشهور
الصفحه ٢٤٨ : ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في بيتي ، فأتاه فقرع الباب ، فقام إليه رسول الله
الصفحه ٢٣٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولأنه يؤدّي إلى الاتهام بالرفض (٣).
قال مصنّف كتاب الهداية وهو من
الصفحه ١٤٤ : »
، وهذا الحديث ثابت عند الفريقين : أهل السنة والشيعة ، وقد عُلم منه أن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٦ : من
أنفسكم؟ قالوا : بلى يا رسول الله. قال : فمن كنت مولاه فعلي مولاه (٣).
وقد جاء وُصِف أمير
الصفحه ٧٠ : ] : أنشدك
بالله يا ابن عباس ، أما تعلم أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذكر هذا فقال : أبو الجبابرة
الصفحه ١٩٥ : شيئاً كنت
أعهده على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
غير قولكم : لا إله إلا الله. قال : فقلت : يا
الصفحه ١٧٩ : ورقة ، فوجدت فيه ثمانين ورقة في الوضوء
والصلاة ، ووجدت فيه إما خلافاً لكتاب الله ، أو لسنة رسول الله
الصفحه ١٧٥ : أنه قال : رأيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المنام ، فقلت : يا رسول الله مَن نسأل بعدك؟ قال : مالك
الصفحه ١٠٩ : فقال : يا
فاطمة والله ما رأيت أحداً أحب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
منك (٢).
فإن قالوا
الصفحه ١١٠ : يولِّ أبا ذر إمارة لأنه رجل ضعيف ،
فقد أخرج مسلم في صحيحه عن أبي ذر ، قال : قلت : يا رسول الله ، ألا
الصفحه ٢٤٧ : : أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان ينقل معهم الحجارة للكعبة وعليه
إزاره ، فقال له العباس عمُّه