الصفحه ٤٤ :
بالخيزران يزيد الرجس يقرعه
ولثغره يعلو القضيب وطالما
شغفاً به كان النبي مقبّلا
الصفحه ٥١ : الذي فضحكم
فأجابه السجاد على رؤوس الأشهاد : الحمد لله الذي أكرمنا نبيّه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٧ : لي : يابن عطية هل اُوصيك وما أظن أنني بعد هذا السفر ملاقيك ، أحبّ
محبّ آل محمد
الصفحه ١٤٤ : بعده ، ثم أمر بقتله فقتل واحتزّوا رأسه
وجاءوا به إلى المختار فوضعه إلى جنب رأس أبيه عمر بن سعد ، ثم قال
الصفحه ١١٦ : بعث الى عبدالله بن عمر
بن الخطاب وكتب إليه : أمّا بعد فإنّي قد حبست مظلوماً وظنّ بي الولاة ظنوناً
الصفحه ١٩١ : والله ليس لك ولا إلى ابنيك وإنّما هو لهذا ـ يعني السفاح ـ
، ثم لهذا ـ يعني المنصور ـ ثم لولده من بعده لا
الصفحه ١٠ : ، قال : حدثني
أبي عن جدّي عليهالسلام
قال : خطبت فاطمة الصغرى بعد أن وردت من كربلاء فقالت :
(الحمد لله
الصفحه ٧٨ : أكتب إلى يزيد بن
معاوية وأضمن لك شطر ما كان يبذل لأهل المدينة بالعطاء ، ففتح له طرقاً ، واقتحمت خيل
أهل
الصفحه ١١٠ :
المختار فأخرجه ، ثم
قال له : قد أجلتك ثلاثاً ، فإن أدركتك بالكوفة بعدها فقد برئت منك الذمة ، فخرج
الصفحه ١١١ :
فقلت له : سبحان الله
وهذه اعجوبة مع الاُحدوثة الاُولى ، فقال : هو ما أقول لك ، فاحفظه عنّي حتى ترى
الصفحه ١٥٩ : المخبر شاحب اللون رثّ
الأطمار يريد الدخول عليك ، فقلت له : امض واغسل بدنك وثيابك وتطيّب حتى أستأذن لك
منه
الصفحه ١٣٨ :
منه أن يذهب إلى سيّده
، وكان أبو عمرة وهو صاحب المختار أرسله إلى قرية يقال لها الكلتانية ، ليكون
الصفحه ٢١٩ : توقيعات إلى
شيعته في أجوبة مسائل شتى يسألون بها الإمام عليهالسلام.
وأمّا الغيبة الكبرى فهي بعد الأولى
الصفحه ٤٧ :
تجيبني وفي يدك سبحة
تلهو بها فكيف يجوز لك ذلك؟ فقال عليهالسلام
: حدثني أبي عن جدّي أنه كان إذا
الصفحه ٨٤ :
مدحورا ، فعش لا أباً
لك ما استطعت ، فقد والله ازددت عند الله أضعافاً واقترفت مأثماً والسلام على من